بحث هذه المدونة الإلكترونية

بالفيديو اقوى 7 خناقات في الملاعب

1.دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد

2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر

3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر


تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد


بالفيديو اقوى 7 خناقات في الملاعب

منقول


أوجه الإثارة فى الساحرة المستديرة متعددة، ولعل أكثرها ذروة هو وقت إحراز الأهداف أو إهدار فرص محققة

لكن أحيانًا تكشف اللعبة الأكثر شعبية عن وجهٍ آخرٍ للتشويق
وربما للفزع عندما تنفلت الأعصاب وتنتقل الأقدام من ركل الكرة إلى الأشخاص، والألسنة من التوجيه للسباب، لذا أردنا تسليط الضوء على سبعة مشاجرات لا تنساها ذاكرة الملاعب

1- النمسا والمجر فى مونديال إيطاليا 34 من هنا بدأت الحكاية

سجلت مباراة منتخبى النمسا والمجر فى دور الثمانية بمونديال إيطاليا 1934، أول مشاجرة فى تاريخ نهائيات كأس العالم، وكان بطل الأزمة حكَم المباراة عندما طرد اللاعب المجرى ماركوسى بسبب تعديه عليه شخصيًا، ما نتج عنه حالة من الهرج والمرج داخل الميدان، فى واقعة كانت جديدة على جمهور الكرة، لاسيما فى أكبر مسابقة للعبة، التى حصد لقبها فى هذه النسخة صاحب الأرض منتخب الأزورى

2- فرنسا والكويت" مشاجرة كوميدى " فى مونديال أسبانيا 82

شهدت مباراة الكويت وفرنسا فى نهائيات مونديال أسبانيا عام 1982، حادثة فريدة من نوعها عندما أصر الشيخ فهد الأحمد، رئيس الاتحاد الكويتى آنذاك، على إلغاء هدف لمنتخب الديوك بعدما اقتحم ميدان اللقاء للاعتراض على قرار الحكم السوفيتى ميروسلاف ستوبا، الذى احتسب هدفا على فريقه رأى أنه غير صحيح.
الغريب فى الأمر أن اعتراض رئيس الاتحاد الكويتى كان له أثر بالغ على قرار الحكم السوفيتى، الذى غير رأيه بعد التشاور مع مساعده، ليقتنع بعدم صحة الهدف بعد وقوف الدفاع الكويتى على إثر الاستماع إلى صافرة قادمة من المدرجات، وهو ما قابله الفريق الفرنسى بالرفض، ويسير اللقاء على هذا النحو.
وقام الاتحاد الدولى لكرة القدم بعد المباراة بإصدار قرار، أقر فيه صحة الهدف الملغى، محتسبًا نتيجة اللقاء لصالح فرنسا 4/0 ، وغرم الشيخ فهد 12 ألف دولار، محذرًا إياه من تكرر الواقعة، خاصة وأنه طالب فريقه بالانسحاب فى حال عدم تراجع الحكم عن قراره إلا أنه نفى هذا الأمر فيما بعد.



3- "نطحة زيدان" طيرت مونديال ألمانيا 2006 من عش الديوك

إنها حقا ليلة لا تُنسى، بكت فيه شوارع فرنسا، ومال برج إيفل، وتعدل قوس النصر، واهتزت جدران قصر الإليزيه، هو يوم ضياع لقب مونديال ألمانيا 2006، من منتخب فرنسا، بعد أن رجحت الضربات الترجيحية كفة الطليان على الديوك الزرق.
لم تدمع أعين الفرنسيين على فقدان اللقب الأغلى وحده، بل تقطرت قلوبهم حزنًا على النهائية المؤسفة لنجمهم الأسطورى، زين الدين زيدان، وقتما خرج مطرودًا خلال نهائى البطولة، بعدما قام بنطح المدافع الإيطالى ماتيراتزى برأسه فى صدر الأخير بعد تلفظ مدافع الأزورى بشتائم طالت أم وشقيقة اللاعب العربى الأصل، الذى لم يتحمل الإهانة، وقرر الثأر لنفسه، مما كلف منتخب الديوك الزرق طيران حلم تحقيق اللقب العالمى الثانى خارج عشه بسبب انفعال قائده، ورمانة ميزان الفريق.


4- موقعة "برشلونة و أتليتيك بلباو" حينما تقمص مارادونا دور "المنتقم"

لا تنسى ذاكرة ملاعب العالم المشاجرة العنيفة التى اندلعت بين لاعبى فريقى برشلونة وأتليتيك بلباو الإسبانيين على أرض الملعب خلال مباراتهما المحلية عام 1984، والتى تقمص خلالها أسطور كرة القدم الأرجنتينى مارادونا دور المنتقم.
العامل الرئيسى وراء المشاجرة يعود بسبب رغبة مارادونا فى هذه المباراة الثأر من عدوه الأول أندونى جويكوتشيا، مدافع أتلتيك بلباو حينذاك، الذى تسبب فى تعرض مارادونا لإصابة خطيرة جداً فى العام السابق أى 1983 داخل معقل البلوجرانا "كامب نو" عندما اعتدى عليه اللاعب الملقب بـ "الجزار" من الخلف الأمر الذى أدى إلى تدمير أربطة الكاحل والركبة اليسرى، والذى كان كفيلا بإنهاء موسم مارادونا مع البرسا هذا العام.


5- معركة التوأم فى الجزائر "جديدة على المصريين"

كثيرًا ما تشهد مباريات الفرق المصرية مع نظرائها من شمال أفريقيا شدًا وجذبًا، حتى إن مرور مباراة بدون أى أزمات يُعتبر إنجازًا، ورغم وجود سجل حافل بالمشاجرات بين الطرفين إلا أن هذه المعركة مختلفة تمامًا عن الأخريات.
الجديد فيما قام به التوأم حسام وإبراهيم حسن فى مباراة المصرى أمام شبيبة بجاية الجزائرى فى بطولة كأس أبطال شمال إفريقيا الأولى، والتى انتهت بفوز الأخير بهدفين مقابل لاشىء، على خلاف طبيعة المصريين المستكينة.
تلك النتيجة التى تسببت فى إقصاء المصرى من البطولة، جعلت التوأم القائم على الإدارة الفنية للفريق البورسعيدى، يستشيط غضبًا، وقام إبراهيم حسن بصفع الحكم الجزائرى جمال حيمودى الحكم الرابع، وبصق على حكم الساحة المغربى، واتهمهما بالتحيز للفريق الجزائرى.


6- تجرؤ ميدو على المعلم "خطيئة" أضاعت مستقبله الدولى

تُعد مشاجرة أحمد حسام "ميدو"، مهاجم الزمالك الحالى، مع حسن شحاتة، المدير الفنى للفراعنة وقتها، الأشهر فى تاريخ مصر، بعدما أجرى المعلم تبديلا بخروج النجم العالمى، ونزول عمرو زكى بدلا منه أثناء مباراة المنتخب أمام السنغال فى نصف نهائى كأس أمم أفريقيا 2006 بالقاهرة.
قرار المعلم، دفع ميدو لحالة جنونية جعلته يرفض الامتثال إلى رؤية شحاتة، مما أدى لوقوع مشادة كلامية حادة بين الطرفين، شاهدها العالم أجمع، والمثير فى الأمر هو إحراز زكى هدف صعود الفراعنة إلى النهائى فور نزوله، مما زاد الطين بلة فوق رأس ميدو، الذى دفع ثمن تجرؤه على مدربه، بضياع مستقبله الدولى، وغياب اسمه عن كتيبة شحاتة الذهبية الفائزة ببطولتى غانا 2008 و أنجولا 2010، بعد أن حصد لقب هذه البطولة.


7- ديربى مصر و الجزائر 84 .. "إكرامى" أشعلها دون قصد!

سلسلة طويلة من المواجهات جمعت منتخبى مصر والجزائر، شهد معظمها أزمات من أبرزها ما حدث عام 1984، عندما التقى الفريقان فى مباراة الإياب على إستاد القاهرة، ضمن التصفيات المؤهلة لدورة الألعاب الأولمبية "لوس أنجلوس".
كان الفراعنة متقدمون فى هذه المباراة بهدف على محاربى الصحراء، وقام إكرامى حارس المرمى بالقيام بحركة استعراضية فى إحدى الكرة مما اعتبره الجزائريون نوعا من إضاعة الوقت، فأشغل هذا الموقف غضبهم، واندلعت مشاجرة عنيفة بين الطرفين، ليُستكمل اللقاء بعدها، وينتهى لصالح الفراعنة بهدف نظيف، وتصعد مصر للأولمبياد بمجموع المباراتين بعد التعادل الإيجابى فى لقاء الإياب بنتيجة 1/1.

دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد




ليست هناك تعليقات:

(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))

يتم التشغيل بواسطة Blogger.