بحث هذه المدونة الإلكترونية

البنت عايزة ايه !

دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد





البنت عايزة ايه !

منقول للأفادة



"اللي عاجبه بنت دلوقتي يعمل ايه عشان يوصلها.. 
والصنارة بقت بتغمز ازاي".. 
ونحن طرحنا هذا السؤال على عدد من الشباب وننتظر تعليقك وطريقتك لغمز الصنارة

البنت بقت عايزة واد تقيل
هذا كان رأي محمد عبده-21 سنة كلية هندسة- ويقول:
 جربت محاولة التقرب من بنت أكثر من مرة
وبصراحة كانت نيتي الارتباط، وقررت أن أخذ الخطوة وأكلمها، فذهبت إليها وكلمتها بكل صراحة، ولكنها أحرجتني، وقالت لي أن الشاب التقيل هو الذي يعجبها الآن، فجربت هذا الموضوع مع بنت أخرى، وفعلا النتيجة كانت جيدة

انتهى زمن السيس.. البنات عايزة رجالة.. وهذا ما أكده كريم محمد- 20 سنة كلية تجارة- ويقول: بعد الثورة والأحداث التي نمر بها أصبحت نظرة أي بنت للشاب مختلفة، فلن ينفع معها أن يكون ابن عز ومعه فلوس، ولا حتى مظهره يفرق معها الآن، فلازم يوصل لها أنه رجل بجد ويعتمد عليه، ويكون جرئ ويذهب إليها ويعبر لها عما بداخله، ويا سلام لو أكد لها أنه كان في الميدان يكون بذلك وصل

ويقول محمد حسن- 20سنة كلية آداب-: لو أعجبت بواحدة فلازم قبل ما أفكر في الوصول إليها أعرف أشياء كثيرة عنها، لكي أعرف الطريقة التي أستطيع من خلالها أغمز الصنارة، فأنا أعجبت ببنت زميلتي، وكنت أريد الارتباط بها، وعرفت أن ميولها في الفترة الأخيرة أن تحضر ندوات سياسية وصالونات ومثل هذه الأشياء، فكنت عندما أعرف أنها ستذهب لأي مكان فيه ذلك أتواجد فيه، إلي أن شعرت بأننا نشبه لبعضنا ولدينا نفس الميول، فتعرفنا بالفعل

بالرجولة والصراحة توصل لأي بنت محترمة..هذه كانت وجهة نظر أحمد سعيد-28 سنة بكالوريوس هندسة- والذي يقول: أي بنت محترمة تحب الشاب الجدع والراجل، والذي يجيب من الآخر من غير لف ولا دوران، فأنا أعجبت بواحدة ووصلت إليها أولا بشخصيتي ورجولتي معها ومع كل الناس، وعرفت أيضا أني مع الثورة وأن لدي اهتمامات بأحوال البلد، وبعد ذلك تحدثت معها بكل صراحة.
ويقول أشرف محمد- 21 سنة كلية آداب-: والله سواء قبل الثورة أو بعدها .. ستبقي الفلوس وخفة الدم هي التي تستطيع من خلالها أن توقع أي بنت، لأن أهم حاجة عند أي بنت أن تؤمن مستقبلها، وتجد من يصرف عليها ويعيشها سعيدة.


كله على حسب مرشحها للرئاسة.. هذا ما اكتشفه عمرو سمير- 22 سنة كلية تجارة- ويقول: اكتشفت فعلا أن البنات في الفترة الأخيرة متعصبين جدا لمرشحهم للرئاسة، فأنا كنت أعرف بنتاً وعندما اكتشفت أني أؤيد أحمد شفيق كرهتني، وعندما أكدت لها أني سأختار عبد المنعم أبو الفتوح تصالحنا، وهذا حدث مع أصدقاء لي أيضا، فدماغ البنت أصبحت كلها سياسة في الفترة الأخيرة، ولكن لو تحدثنا عن الارتباط والزواج فبالتأكيد الوضع سيختلف، وستركز على الإمكانيات حتى ولو أؤيد حسني مبارك.

ويقول هاني عبد الله- 20 سنة كلية تجارة-: شخصية الشاب القوي هي التي توصله لأي بنت مهما كانت ، لأن معظم البنات تحب الولد الشخصية، وخصوصا في وسط الأحداث التي نمر بها، بجانب أنها لازم تشعر أن البلد أهم منها وأنا ولا في دماغي، وغير ذلك ستعتبرني تافه وسطحي وتقول مصر اتغيرت وأنت لسه وكل هذا الكلام، وبعد ذلك أظهر لها أني أفكر فيها، فمهما حدث في مصر بصراحة أشعر أن البنات مازال عقلها صغيراً 


و أنتم رأيكم أيه ؟؟

دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد




ليست هناك تعليقات:

(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))

يتم التشغيل بواسطة Blogger.