ألبرت انشتاين وسائقه
1.دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
ألبرت انشتاين وسائقه
هذه حكاية طريفة من العالِم ألبرت أينشتاين صاحب النظرية النسبية، فقد سئم الرجل تقديم المحاضرات بعد أن تكاثرت عليه الدعوات من الجامعات والجمعيات العلمية،
و ذات يوم وبينما كان في طريقه إلى محاضرة، قال له سائق سيارته: أعلم يا سيدي أنك مللت تقديم المحاضرات وتلقي الأسئلة، فما قولك في أني أنوب عنك في محاضرة اليوم ، خاصة أن شعري منكوش ومنتف مثل شعرك.. وبيني وبينك شبه ليس بالقليل .. ولأني استمعت إلى العشرات من محاضراتك فإن لدي فكرة لا بأس بها عن النظرية النسبية… فأعجب أينشتاين بالفكرة وتبادلا الملابس.. فوصلا إلى قاعة المحاضرة حيث وقف السائق على منصة وجلس العالِم العبقري الذي كان يرتدي زيّ السائق في الصفوف الخلفية. وسـارت المحاضرة على ما يرام إلى أن وقف بروفيسور متنطّح وطرح سؤالاً من الوزن الثقيل وهو يحس بأنّه سيحرج به أينشتاين، هنا ابتسم السائق المستهبل وقال للبروفيسور: سؤالك هذا ساذج إلى درجة أنني سأكلّف سائقي الذي يجلس في الصفوف الخلفية بالردّ عليه.. وبالطبع فقد قدّم “السائق” رداّ جعل البروفيسور يتضائل خجلاً
ليست هناك تعليقات:
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))