علماء يزرعون انفاً في ذراع رجل بدل انفه القديم !!
1.دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
وقال البروفسور أليكس سيفاليان، الذي يقف وراء التجربة الرائدة: "إن الأنف الأصلي للمريض كان منحنياً قليلاً لجهة اليسار وسألنا المريض ما إذا كان يريد أنفاً مستقيماً، فطلب أن يكون أنفه الجديد مطابقاً تماماً لأنفه القديم". وأضاف البروفسور سيفاليان أنه يأمل في نهاية المطاف أن يتمكن من خلال التجربة الجديدة من تنمية وجه كامل في المختبر.
دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
قالت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، إن
مجموعة من العلماء البريطانيين، تمكنون من زراعة وتنمية أنف في ذراع رجل
أعمال مريض في السادسة والخمسين من العمر، كان قد فقد أنفه بسبب إصابته
بسرطان الجلد. وذلك لزراعة الأنف لاحقاً مكان أنفه السابق.
وطبقاً للمصدر فإن الباحثين في كلية لندن
الجامعية يأملون في أن يتمكن المريض، وهو رجل أعمال طلب عدم الكشف عن
هويته، من التمتع بحاسة الشم بعد تركيب الأنف الجديد. وأضافت أن هذه هي
المرة الأولى التي تتم فيها تنمية أنف من مرحلة الصفر في العالم، ويأمل
العلماء البريطانيون في أن يتمكنوا من استخدام هذا الإجراء لمساعدة ضحايا
حوادث السيارات والجنود الجرحى.
وبدأ العلماء في كلية لندن الجامعية، تنمية
الأنف الجديد كقالب زجاج استناداً إلى الأنف الأصلي للمريض، ورشوه بمادة
تشبه قرص العسل الاصطناعي لخلق إطار للخلايا الجذعية متصلة بالقالب ووضعوه
في وعاء دوّار يُسمى المفاعل الحيوي.
وأزال العلماء القالب من المفاعل الحيوي
بعد نمو خلايا جذعية فيه ووضعه في ذراع المريض لتغذيته وتحويله إلى غضروف
للأنف، ثم قاموا بمد جلد ذراعه بشكل تدريجي بواسطة بالون صغير وضعوه تحته
لاستيعاب قالب الأنف.
وقال البروفسور أليكس سيفاليان، الذي يقف وراء التجربة الرائدة: "إن الأنف الأصلي للمريض كان منحنياً قليلاً لجهة اليسار وسألنا المريض ما إذا كان يريد أنفاً مستقيماً، فطلب أن يكون أنفه الجديد مطابقاً تماماً لأنفه القديم". وأضاف البروفسور سيفاليان أنه يأمل في نهاية المطاف أن يتمكن من خلال التجربة الجديدة من تنمية وجه كامل في المختبر.
ليست هناك تعليقات:
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))