يحج بنصف شقيقه منذ 60 عام
1.دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
الحاج “محمد خان” هو شخص من جنوب شرق آسيا لديه حالة غريبة ونادرة حيث يحمل نصف شقيقه متدلياً من جسده طوال 60 سنة، فمنذ ان جاء إلى الدنيا واخوه الذي لم يكتمل نموه متعلقاً بجسده ويحمله محمد معه طوال الوقت اينما ذهب.
وفى تقرير خاص قالت صحيفة “عكاظ” السعودية، إن الحاج محمد خان ظل متعلقاً بشقيقه الذي لم يكتمل نموه, وأكد خان, أنه ظل طوال حياته يرعى اخوه ويرويه من دمه حتى جائت اللحظة الذى ينتظرها ليرافقه شقيقه في رحلة العمر، واضاف محمد “والدتى توفت منذ 20 عام وتركت لى اخى وديعة عالقة بجسدي”.
وقد لفت مظهر الحاج “محمد خان” انتباه الحجاج حيث اثارهم المشهد ووقفو ليتأملو مظهره لكن هذا لم يشعره بأى احراج حيث ظل يتحدث الى الصحف دون امتناع فهذه هى اللحظة التى كان ينتظرها من سنين فقد ظل يدخر المال طوال 20 سنة ليحقق له ولشقيقه هذه اللحظة.
ويقول خان”على الرغم من ان المارة لا يصرفون بصرهم عنى طوال الوقت الا ان هذا الأمر لا يزعجنى ابداً, لكن ما ازعجنى كثيراً وما عانيت منه طوال حياتى هو الحصول على ملابس خاصة تحتوينى انا واخى لذلك اضطررت الى صنع ملابسى بنفسى فى منزلى الذى يقيم فيه معى ابنائى الأربعة الذين لم يصابو بما اصبت به”.
وفى تقرير خاص قالت صحيفة “عكاظ” السعودية، إن الحاج محمد خان ظل متعلقاً بشقيقه الذي لم يكتمل نموه, وأكد خان, أنه ظل طوال حياته يرعى اخوه ويرويه من دمه حتى جائت اللحظة الذى ينتظرها ليرافقه شقيقه في رحلة العمر، واضاف محمد “والدتى توفت منذ 20 عام وتركت لى اخى وديعة عالقة بجسدي”.
وقد لفت مظهر الحاج “محمد خان” انتباه الحجاج حيث اثارهم المشهد ووقفو ليتأملو مظهره لكن هذا لم يشعره بأى احراج حيث ظل يتحدث الى الصحف دون امتناع فهذه هى اللحظة التى كان ينتظرها من سنين فقد ظل يدخر المال طوال 20 سنة ليحقق له ولشقيقه هذه اللحظة.
ويقول خان”على الرغم من ان المارة لا يصرفون بصرهم عنى طوال الوقت الا ان هذا الأمر لا يزعجنى ابداً, لكن ما ازعجنى كثيراً وما عانيت منه طوال حياتى هو الحصول على ملابس خاصة تحتوينى انا واخى لذلك اضطررت الى صنع ملابسى بنفسى فى منزلى الذى يقيم فيه معى ابنائى الأربعة الذين لم يصابو بما اصبت به”.
تصنيف :
ليست هناك تعليقات:
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))