قتل حبيبته ثم اضرم النار فيها بسبب رفض اهلها تزويجها له
1.دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
وقال المصدر الذي فضل عدم ذكر هويته لوكالة فرانس برس ان “المحكمة قضت اليوم (الاثنين) باعدام شاب يبلغ من العمر 19 عاما شنقا حتى الموت بعد ادانته بتهمة القتل العمد والاغتصاب المقترن بفض البكارة وانتهاك حرمة ميت بعد قيامه بقتل حبيبته التي تبلغ من العمر 19 عاما، بسبب رفض عائلتها له”.
واضاف ان “المتهم يعرف المغدورة وسبق وان تقدم لخطبتها الا ان ذويها رفضوا زواجها منه”، مشيرا الى انه “على اثر ذلك تولد الحقد في نفسه وقرر الانتقام منها”.
واوضح المصدر ان “المتهم تمكن في التاسع من آيار/مايو 2011 من استدراج المغدورة واصطحابها الى منطقة نائية مقفرة في المشقر (جنوب عمان) حيث قام بفض بكارتها ثم حاول خنقها ولم يفلح فأستعان بسكين وطعنها مرات عدة في الصدر والرقبة والبطن حتى فارقت الحياة”.
وتابع ان “المتهم قام بعدها بجر الجثة واخفاها في عبارة في المنطقة نفسها ثم عاد الى منزله حيث قام بغسل يديه وملابسه الملطخة بالدماء وخلد الى النوم”.
واضاف انه “في صباح اليوم التالي ذهب المتهم الى صديق يملك سيارة وطلب مساعدته لاخفاء الجثة. فتوجها معا إلى حيث كان قد دفنها وقاما بحمل الجثة ووضعاها داخل المركبة وتوجها بها الى زيزيا (جنوب عمان) حيث قاما بانزال جثة المغدورة وسكب البنزين عليها وحرقها”.
وبحسب المصدر فإن “المتهم قام بعدها بتسليم نفسه إلى أحد المراكز الامنية”.
دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
اصدرت محكمة الجنايات الاردنية الكبرى
حكما بالاعدام شنقا على اردني بعد ادانته بقتل حبيبته واضرام النار فيها
بسبب رفض اهلها تزويجها له، بحسب ما افاد مصدر قضائي.
وقال المصدر الذي فضل عدم ذكر هويته لوكالة فرانس برس ان “المحكمة قضت اليوم (الاثنين) باعدام شاب يبلغ من العمر 19 عاما شنقا حتى الموت بعد ادانته بتهمة القتل العمد والاغتصاب المقترن بفض البكارة وانتهاك حرمة ميت بعد قيامه بقتل حبيبته التي تبلغ من العمر 19 عاما، بسبب رفض عائلتها له”.
واضاف ان “المتهم يعرف المغدورة وسبق وان تقدم لخطبتها الا ان ذويها رفضوا زواجها منه”، مشيرا الى انه “على اثر ذلك تولد الحقد في نفسه وقرر الانتقام منها”.
واوضح المصدر ان “المتهم تمكن في التاسع من آيار/مايو 2011 من استدراج المغدورة واصطحابها الى منطقة نائية مقفرة في المشقر (جنوب عمان) حيث قام بفض بكارتها ثم حاول خنقها ولم يفلح فأستعان بسكين وطعنها مرات عدة في الصدر والرقبة والبطن حتى فارقت الحياة”.
وتابع ان “المتهم قام بعدها بجر الجثة واخفاها في عبارة في المنطقة نفسها ثم عاد الى منزله حيث قام بغسل يديه وملابسه الملطخة بالدماء وخلد الى النوم”.
واضاف انه “في صباح اليوم التالي ذهب المتهم الى صديق يملك سيارة وطلب مساعدته لاخفاء الجثة. فتوجها معا إلى حيث كان قد دفنها وقاما بحمل الجثة ووضعاها داخل المركبة وتوجها بها الى زيزيا (جنوب عمان) حيث قاما بانزال جثة المغدورة وسكب البنزين عليها وحرقها”.
وبحسب المصدر فإن “المتهم قام بعدها بتسليم نفسه إلى أحد المراكز الامنية”.
ليست هناك تعليقات:
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))