بحث هذه المدونة الإلكترونية

بالفيديو ملائكة تظهر بسوريا وتقاتل ضد الاسد

1.دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد

2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر

3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر


تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد


برز فيديو حصل على أكثر من مليون ومائة ألف مشاهدة خلال أيام، حمل عنوان "كل ما يثبت وجود الملائكة وظهورها في سوريا،" وعرض لقصص على لسان عسكريين ورجال دين حول وجود من يقاتل على "خيول بيضاء" مع القوى المناهضة للرئيس السوري بشار الأسد.
 إلى جانب مقطع لشخص بملابس بيضاء يقوم برفع جثة لقتيل من وسط الشارع دون خوف وسط إطلاق النار، ويسير بها وهو يحملها بيد واحدة دون أن تظهر عليه آثار القلق، ما دفع من وضع الفيديو إلى اعتبار أنه أحد "الملائكة" على حد قوله.
وعلق المشترك "KHALED448 " مشككاً بالفيديو عبر القول: "بعد كل ما شفته و سمعته، لا أصدق، فلو أن الملائكة تقاتل فعلاً معهم كان ما شفت كل هذا القتل للصغير والكبير، هذا غير التعذيب، يعني لا تصدقون أي شيء." أما "واحد ناس" فقال: "هذي أخرتها استخفاف بعقول العرب، طيب الملاك هذا ليش ما فكهم من بشار وخلاص؟ يعني لم يأت في باله إلا بعد ما مات المسكين؟ عسى ما تكلف."
ولكن "kurosaki4546 " رفض التشكيك بالفيديو قائلاً: "الجاهل اللي يقول خرافات، ما في شي يصعب على رب العباد سبحانه...الفيديو أمامك شاهد الرجل وهو يحمل الشهيد بيد واحده وكأنه يحمل طفل...وهذا يدل على ان النصر قريب بإذن الله.
كما صبت آراء "a3bak" في الإطار عينه قائلاً: "طيب في أحد بهذه الشجاعة، يمشي بكل هدوء وشايل الشهيد بيد واحده ولبسه غريب ونظيف؟؟؟؟؟ هاذي الأشياء تخليني أصدق أنه من الملائكة."
ومن تونس، شاهد الآلاف أحد مقاطع الفيديو الذي يظهر فيه الرئيس المنصف المرزوقي، خلال زيارة إلى سوق الجملة، حيث قام بعض المتواجدين في المكان بتقبيل يد الرئيس، في حدث أثار الجدل، خاصة وأن المرزوقي هو أول رئيس في تونس بمرحلة ما بعد الثورة المطالبة بالحريات والديمقراطية.
وعلق "mouradyasser" قائلاً: "مع احترامي للمرزوقي، وأن هوه راجل محترم، بس العيب مش فيه العيب في الشعوب العربية إلى محتاجه تغير دماغها وتشترى دماغ استيراد." بينما قال " abdullahib" بالإطار عينه: "الشعوب تصنع الفراعنة... و للأسف شعوبنا العربية أحيانا بعاطفتها المبالغ فيها."
بالمقابل، علق "ahmed1316" قائلاً: "أنا بصراحة مش شايفها فيها حاجة.. مش لازم بوس الأيدي يبقى معناه التكبر، هذا تعبير عن الحب وهو لا حرام شرعاً ولا قانوناً.. الحكم في النهاية على أفعال الرجل لا على مجرد صورة عابرة حدثت في سوق."
دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد




ليست هناك تعليقات:

(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))

يتم التشغيل بواسطة Blogger.