بحث هذه المدونة الإلكترونية

نائبة مغربية تعري ساقيها أثناء جلسة في البرلمان

1.دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد

2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر

3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر


تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد


أثارت صورة لنائبة مغربية في البرلمان جدلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي والمنتديات؛ حيث شوهدت وهي تمدد رجليها أثناء حضور مناقشات مجلس النواب ويظهر ساقاها وجزء من فخذيها.
 
وحظيت صورة النائبة المغربية نبيلة بن عمر عن حزب الأصالة والمعاصرة المُعارض بالكثير من تعليقات الناشطين على "فيس بوك" والمنتديات الإلكترونية المختلفة.
 
وتنوعت تعليقات الناشطين على صورة هذه النائبة البرلمانية -التي يبدو أنها أُخذت لها على حين غرة- بين انتقادات شديدة لها ولتنورتها القصيرة جدا التي لم تستطع "ستر" رجليها على مقاعد البرلمان، وبين من اعتبر ذلك حرية شخصية للنائبة، وبأن الأهم هو ماذا تقدمه من أداء برلماني لفائدة الناخبين الذين صوتوا لها. بحسب "هيسبريس".
 
وانتقد البعض "الراحة" التي تبدو عليها النائبة؛ حيث تظهر مادَّةً رجليها إلى الأمام، واضعة حذاءها جانبا، فضلا عن انكشاف ساقيها وجزء من فخذيها، وهو ما استفز الكثيرين من ناشطي "الفيس بوك".
 
ووجه البعض سهامَ النقد للحزب الذي تمثله وتنتمي إليه بن عمر؛ حيث قال أحد المعلقين ساخرا إن النائبة بلغت قبة البرلمان عن طريق حزب "الأصالة والمعاصرة"، وقد أظهرت البرلمانية فهمها لمعنى المعاصرة من خلال صورتها هذه، لكننا "لم نر شيئا من الأصالة المأسوف عليها"، قبل أن يتساءل آخرون: "هذي المعاصرة، وفين هي الأصالة؟، ليجيبوا أنفسهم بأن عزاء المغاربة هو أن "نائبات العدالة والتنمية حافظن على تلك الأصالة المفقودة".
 
 وهاجم مؤيدو النائبة البرلمانية نبيلة بن عمر اعتراضات البعض على ارتدائها تلك التنورة القصيرة متسائلين: "أليس من حق البرلمانية أن تمد رجليها، وأن تريح قدميها ربما من عناء السفر، ثم أليس من حقها لبس التنورة التي تشاء؟".
 
واستغرب آخرون من تحريف النقاش، والزج به نحو طبيعة الزي الذي تلبسه النائبة عن حزب الأصالة والمعاصرة، بدل الحديث عما قدمته هذه النائبة وغيرها من نائبات أحزاب المعارضة.
دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد




ليست هناك تعليقات:

(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))

يتم التشغيل بواسطة Blogger.