بديل طبيعي للعقاقير ..الثوم يحميك من أمراض القلب
1.دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
لذا يسعى الأطباء بكل ما يملكون من أسلحة علمية لتطويع هذه النباتات الطبيعية واستخدامها في صد الهجمات الشرسة لأمراض عديدة، فقد كشف العلماء أخيراً عن اللغز الذي يجعل الثوم يحمي القلب على الرغم من رائحته الكريهة، مؤكدين أن السر في ذلك يكمن في مادة "اوليسين" التي تتكسر فتنتج عنها مركبات الكبريت التي تجعل رائحة الفم كريهة عند أكل الثوم، وذلك لأن هذه المركبات تتفاعل مع خلايا الدم الحمراء فينتج عنها ثاني كبريتيد الهيدروجين التي تساعد بدورها على ارتخاء الاوعية الدموية، مما يجعل الدم يتدفق بسهولة.
وحذر الخبراء البريطانيين من تناول الأقراص التي تحتوي على مكونات الثوم مما قد يؤدي إلى أعراض جانبية، وأوضح العلماء أنه في الأوعية الدموية تنشط الخلايا المبطنة لها فتزيد الأوعية اتساعاً ويؤدي ذلك إلى خفض ضغط الدم بما يسمح له بحمل المزيد من الأكسجين إلى الأعضاء الحيوية في الجسم ويخفف العبء على القلب.
ومن خلال الدراسة التي أجراها فريق البحث بطمس الأوعية الدموية للفئران في حوض فيه عصير من الثوم المطحون حيث انخفض الضغط داخل الأوعية بنسبة 72 % ، كذلك اكتشف الباحثون أن خلايا الدم الحمراء التي تم تعريضها لكميات ضئيلة من العصير المستخرج من الثوم المجفف بدأت على الفور في اطلاق ثاني كبريتيد الهيدروجين، واظهرت التجارب الإضافية أن التفاعل الكيميائي الذي ينتج ذلك المركب يتم على سطح خلايا الدم.
ومن جانبه، أوضح الدكتور ديفيد كراوس الذي قاد فريق إلى أن الثوم في الطعام يقلل نسبة الإصابة بأمراض القلب والاوعية في المناطق التي يستهلك فيها الثوم بكثرة مثل حوض البحر المتوسط والشرق الاقصى.
ومن جانب آخر، أشار خبراء التغذية إلي الفوائد العديدة للثوم، حيث أنه يقلل من نسبة الكوليسترول الضار في الدم ويساعد في علاج ارتفاع الضغط، كما أن تناوله بانتظام له تأثير إيجابي لمرضي القلب والشرايين بالإضافة إلي دوره في تطهير الجهاز الهضمي.
يذكر أن تناول الثوم يعتبر من أهم المضادات الحيوية الطبيعية فى مواجهة آلام الحلق فى بداية فصل الشتاء، ويجب تناوله ببطء حتي يعمل على التخلص من الالتهاب، كما يساعد على التنفس بسهولة، لأنه يحتوى على زيوت طبيعية تستطيع تخفيض ضغط الدم، والمحافظة على صحة القلب والشرايين.
قنبلة ذكية لمكافحة السرطان
وعلي الرغم من نتائج هذه الدراسة ، إلا أن فريق من العلماء الأمريكيين أكد أن المادة الكيماوية التي تعطي الثوم نكهته يمكن استخدامها في "قنبلة ذكية" لمكافحة السرطان.
وأوضح أحد الباحثين أن هذه النتيجة تأتي بعد أيام من اكتشاف أن نفس المادة الكيماوية التي يطلق عليها "الاليسين" يمكن أن تعالج البكتيريا شديدة المقاومة "ام ار اس ايه"، ويزيد علاج السرطان من رد الفعل الكيماوي الطبيعي الذي ينتج فيه مادة "الاليسين".
كما قرر الباحثون محاولة إعادة إنتاج رد الفعل السام في موقع الورم، واستخدم الباحثون جسماً مضاداً بهدف العلاج تمت برمجته بحيث يتعرف على المستقبلات المميزة على سطح خلايا الورم، بحيث يتجه الجسم المضاد كيميائياً إلى الاليناسي ويحقن في تيار الدم ليسعى للتعرف على خلايا السرطان، وتحقن بعد ذلك مادة الالين وعندما تواجه مادة الاليناسي يحول رد الفعل الناجم عن هذه المواجهة جزيئات الالين إلى الاليسين الذي يخترق ويقتل الخلايا السرطانية، وبذلك لا تتأثر الخلايا السليمة القريبة لأنها لا تجذب الأجسام المضادة.
يشار إلي أن الباحثين قد استخدموا بنجاح هذا الأسلوب في إعاقة نمو أورام المعدة عند فئران التجارب.
ويؤكد الباحثون أن هذه الطريقة يمكن أن تنجح مع معظم أنواع السرطان ما دام من الممكن تصميم جسم مضاد يمكنه التعرف على المستقبلات المميزة على سطح الخلايا السرطانية، وقد يثبت نجاح هذا الأسلوب في منع انتقال الأمراض في اعقاب الجراحة.
الثوم يقوى القدرة الجنسية
وأوضحت الدراسة أن تناول الثوم طازجاً يمنع الاصابة بسرطان القولون والمعدة وسرطان البروستاتا والمبيض عند المرأة ، بل أنه يعمل علي تخفيض نسبة السكر الزائد في الدم والبول.
وأكدت دراسة سابقة أن الثوم يعتبر سلاحاً فتاكاً ضد الرشوحات ونزلات البرد، وأنه إذا أكله المريض بعد مضغه جيداً فإنه يمنع انتقال العدوى ويقي اللوزتين والبلعوم من الالتهاب، ونظرا لوجود الزيوت الطيارة في الثوم فإنه يساعد الرئتين على التنفس بصورة أفضل أثناء فترة المرض وخاصة في حالات الربو والسعال.
وبديل طبيعي للأنسولين
أفاد علماء الأعشاب بأن الثوم يحمي من سموم الجسم, فهو عدو لدهون الدم الخبيثة التي تتسلق جدران الشرايين وتسبب الضيق والانسداد والقصور وتسبب جلطات القلب وذبحة المخ.
وأشارت الدكتورة نهي حلمي الباحثة بالمركز القومي للبحوث، إلى أن الثوم يتعقب السموم التي تعلق بالكبد ويبددها.
وأوضحت حلمى أن الثوم يمنع التصاق الصفائح الدموية وفي بعض الحالات يحفز البنكرياس علي إفراز هرمون الانسولين, أي أن الثوم احياناً يزاحم الانسولين لدي مرضي السكر.
دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
اتجهت أنظار الأطباء في الآونة الأخيرة للبحث والتنقيب عما تحويه الطبيعة
من أعشاب ونباتات لاستخدامها في معالجة الأمراض المزمنة كالسرطان وغيره من
الأمراض المزمنة، بالرغم من التقدم الرهيب في صناعة الأدوية، وذلك لإدراكهم
الكامل بمدى خطورة الآثار الجانبية لتلك الأدوية، لما تحتويه من مواد
كيماوية خطيرة تؤثر بالسلب على صحة الإنسان.
لذا يسعى الأطباء بكل ما يملكون من أسلحة علمية لتطويع هذه النباتات الطبيعية واستخدامها في صد الهجمات الشرسة لأمراض عديدة، فقد كشف العلماء أخيراً عن اللغز الذي يجعل الثوم يحمي القلب على الرغم من رائحته الكريهة، مؤكدين أن السر في ذلك يكمن في مادة "اوليسين" التي تتكسر فتنتج عنها مركبات الكبريت التي تجعل رائحة الفم كريهة عند أكل الثوم، وذلك لأن هذه المركبات تتفاعل مع خلايا الدم الحمراء فينتج عنها ثاني كبريتيد الهيدروجين التي تساعد بدورها على ارتخاء الاوعية الدموية، مما يجعل الدم يتدفق بسهولة.
وحذر الخبراء البريطانيين من تناول الأقراص التي تحتوي على مكونات الثوم مما قد يؤدي إلى أعراض جانبية، وأوضح العلماء أنه في الأوعية الدموية تنشط الخلايا المبطنة لها فتزيد الأوعية اتساعاً ويؤدي ذلك إلى خفض ضغط الدم بما يسمح له بحمل المزيد من الأكسجين إلى الأعضاء الحيوية في الجسم ويخفف العبء على القلب.
ومن خلال الدراسة التي أجراها فريق البحث بطمس الأوعية الدموية للفئران في حوض فيه عصير من الثوم المطحون حيث انخفض الضغط داخل الأوعية بنسبة 72 % ، كذلك اكتشف الباحثون أن خلايا الدم الحمراء التي تم تعريضها لكميات ضئيلة من العصير المستخرج من الثوم المجفف بدأت على الفور في اطلاق ثاني كبريتيد الهيدروجين، واظهرت التجارب الإضافية أن التفاعل الكيميائي الذي ينتج ذلك المركب يتم على سطح خلايا الدم.
ومن جانبه، أوضح الدكتور ديفيد كراوس الذي قاد فريق إلى أن الثوم في الطعام يقلل نسبة الإصابة بأمراض القلب والاوعية في المناطق التي يستهلك فيها الثوم بكثرة مثل حوض البحر المتوسط والشرق الاقصى.
ومن جانب آخر، أشار خبراء التغذية إلي الفوائد العديدة للثوم، حيث أنه يقلل من نسبة الكوليسترول الضار في الدم ويساعد في علاج ارتفاع الضغط، كما أن تناوله بانتظام له تأثير إيجابي لمرضي القلب والشرايين بالإضافة إلي دوره في تطهير الجهاز الهضمي.
يذكر أن تناول الثوم يعتبر من أهم المضادات الحيوية الطبيعية فى مواجهة آلام الحلق فى بداية فصل الشتاء، ويجب تناوله ببطء حتي يعمل على التخلص من الالتهاب، كما يساعد على التنفس بسهولة، لأنه يحتوى على زيوت طبيعية تستطيع تخفيض ضغط الدم، والمحافظة على صحة القلب والشرايين.
قنبلة ذكية لمكافحة السرطان
وعلي الرغم من نتائج هذه الدراسة ، إلا أن فريق من العلماء الأمريكيين أكد أن المادة الكيماوية التي تعطي الثوم نكهته يمكن استخدامها في "قنبلة ذكية" لمكافحة السرطان.
وأوضح أحد الباحثين أن هذه النتيجة تأتي بعد أيام من اكتشاف أن نفس المادة الكيماوية التي يطلق عليها "الاليسين" يمكن أن تعالج البكتيريا شديدة المقاومة "ام ار اس ايه"، ويزيد علاج السرطان من رد الفعل الكيماوي الطبيعي الذي ينتج فيه مادة "الاليسين".
كما قرر الباحثون محاولة إعادة إنتاج رد الفعل السام في موقع الورم، واستخدم الباحثون جسماً مضاداً بهدف العلاج تمت برمجته بحيث يتعرف على المستقبلات المميزة على سطح خلايا الورم، بحيث يتجه الجسم المضاد كيميائياً إلى الاليناسي ويحقن في تيار الدم ليسعى للتعرف على خلايا السرطان، وتحقن بعد ذلك مادة الالين وعندما تواجه مادة الاليناسي يحول رد الفعل الناجم عن هذه المواجهة جزيئات الالين إلى الاليسين الذي يخترق ويقتل الخلايا السرطانية، وبذلك لا تتأثر الخلايا السليمة القريبة لأنها لا تجذب الأجسام المضادة.
يشار إلي أن الباحثين قد استخدموا بنجاح هذا الأسلوب في إعاقة نمو أورام المعدة عند فئران التجارب.
ويؤكد الباحثون أن هذه الطريقة يمكن أن تنجح مع معظم أنواع السرطان ما دام من الممكن تصميم جسم مضاد يمكنه التعرف على المستقبلات المميزة على سطح الخلايا السرطانية، وقد يثبت نجاح هذا الأسلوب في منع انتقال الأمراض في اعقاب الجراحة.
الثوم يقوى القدرة الجنسية
كشفت دراسة علمية قام بها مؤخراً الدكتور أحمد جبريل استاذ الهندسة
الوراثية بجامعة ماينز بألمانيا أن الثوم له تأثير واضح في تقوية القدرة
الجنسية لدي الذكور بما يفوق تأثير الفياجرا بمراحل.
وأوضحت الدراسة أن تناول الثوم طازجاً يمنع الاصابة بسرطان القولون والمعدة وسرطان البروستاتا والمبيض عند المرأة ، بل أنه يعمل علي تخفيض نسبة السكر الزائد في الدم والبول.
وأكدت دراسة سابقة أن الثوم يعتبر سلاحاً فتاكاً ضد الرشوحات ونزلات البرد، وأنه إذا أكله المريض بعد مضغه جيداً فإنه يمنع انتقال العدوى ويقي اللوزتين والبلعوم من الالتهاب، ونظرا لوجود الزيوت الطيارة في الثوم فإنه يساعد الرئتين على التنفس بصورة أفضل أثناء فترة المرض وخاصة في حالات الربو والسعال.
وبديل طبيعي للأنسولين
أفاد علماء الأعشاب بأن الثوم يحمي من سموم الجسم, فهو عدو لدهون الدم الخبيثة التي تتسلق جدران الشرايين وتسبب الضيق والانسداد والقصور وتسبب جلطات القلب وذبحة المخ.
وأشارت الدكتورة نهي حلمي الباحثة بالمركز القومي للبحوث، إلى أن الثوم يتعقب السموم التي تعلق بالكبد ويبددها.
وأوضحت حلمى أن الثوم يمنع التصاق الصفائح الدموية وفي بعض الحالات يحفز البنكرياس علي إفراز هرمون الانسولين, أي أن الثوم احياناً يزاحم الانسولين لدي مرضي السكر.
ليست هناك تعليقات:
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))