مسئول حملة حازم فى "صباحك يا مصر": أبو إسماعيل مريض ولا يستطيع الخروج
1.دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
قال أيمن إلياس، منسق حملة المرشح الرئاسى المستبعد حازم صلاح أبو إسماعيل،
إن الشيخ حازم مريض ولا يستطيع مغادرة منزله، مؤكدا أن حملته الرسمية لم
يعد لها علاقة بانتخابات الرئاسة، ولم تدعو أنصار الشيخ حازم إلى الاعتصام
فى العباسية أو التحرير.
وأوضح إلياس، اليوم السبت، فى اتصال هاتفى مع الإعلامية جيهان منصور، خلال برنامج "صباحك يا مصر" على قناة دريم، أن أبو إسماعيل اتصل بأنصاره فى ميدان التحرير وطالبهم بالعودة إلى منازلهم، موضحا أن هناك الكثير من الحملات التى تحمل اسم تأييد أبو إسماعيل، ولكنها ليس لها أى علاقات مباشرة معهم.
وتجاهل "إلياس" الرد على التساؤل، حول السبب الذى لم يجعل الشيخ حازم يذهب إلى أنصاره فى العباسية، خاصة بعد إعلان الحملة أن أبو إسماعيل مريض، ورغم ذلك ذهب إلى مبنى ماسبيرو يوم الخميس الماضى، وتم منعه من الدخول.
فى سياق آخر، أكد نزار غراب، عضو مجلس الشعب، ومحامى محمد الظواهرى شقيق زعيم تنظيم القاعدة الحالى، أن موكله مستاء مما تروجه بعض وسائل الإعلام من أنه كان سببا فى اشتباكات العباسية بعد نزوله للميدان، وقيام البعض برفع الرايات السوداء التى تدعو إلى الجهاد.
وأشار غراب، فى اتصال هاتفى، مع البرنامج، إلى أن الجهاديين موجودون فى مصر بالفعل، ولكنهم منخرطين فى الحياة السياسية، ومبتعدين عن كافة أساليب العنف التى انتهجوها سابقا بسبب القمع الذى كانوا يتعرضون له.
ومن جانبه قال عصمت السادات، رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس الشعب، إن المجلس العسكرى فعل خيرا بفرض حظر التجوال ليلا بمنطقة العباسية، ومن حقه أن يتخذ أية تدابير من شأنها الحفاظ على سلامة الوطن والمواطنين.
وأشار السادات، فى لقائه مع "صباحك يا مصر"، أن حق التظاهر مكفول للجميع، ولكن يبدو أن المعتصمين فى العباسية كانوا مغيبين أو مضحوك عليهم، لأنهم كانوا يقومون بالتحرش بقوات الجيش، حتى وصل الأمر إلى أن ألقوا قنابل مولوتوف على الشرطة العسكرية، مشددا فى ذات الوقت على أنه ما دام الاعتصام سلميا فمن واجب الشرطة والجيش الحفاظ على المتظاهرين.
وخلال الفقرة، قال اللوء محمود زاهر، الخبير الاستيراتيجى: المجلس العسكرى استلم البلاد وكانت كافة الأوضاع بها تحت الصفر، مضيفا: ""المجلس العسكرى مسك البلد والتخين فيها كان نايم تحت السراير".
وأشار زاهر إلى أنه منذ اليوم الثانى لتولى المجلس العسكرى إدارة شئون البلاد تقوم جماعة الإخوان المسلمين بمهاجمته، رغم أن المجلس العسكرى "كان شايلهم فوق كتافه، ومع ذلك لم يعجبهم" – على حد قوله.
وأوضح اللواء السابق أن المجلس العسكرى كان عليه أن يسير تدريجيا، وليس متباطئا بحسب ما يتهمه البعض، ولم يكن أمامه أن يفعل أكثر مما فعل فى ظل توتر الأوضاع السياسية، ووجود تهديدات خارجية.
بدوره، قال الناشط السياسى جورج إسحاق، إن وزارة الدفاع هى مؤسسة وطنية لا يجب لأى أحد الاقتراب منها، مضيفا: "رغم اختلافنا مع المجلس العسكرى، لكن وزارة الدفاع تمثل هيبة الدولة، بغض النظر عمن بداخلها".
وحمل إسحاق مسئولية أحداث العباسية للشيخ حازم أبو إسماعيل، قائلا "رغم أننى اعتباره رجلا وطنيا ومحترما ولكن كان يجب عليه أن يدعو أنصاره بعدم الاعتصام والتظاهر أمام وزارة الدفاع".
وأكد إسحاق أنه ضد أى دعوات لمظاهرات مليونية حتى حلول موعد انتخابات الرئاسة، مطالبا الإخوان بالالتفات إلى وضع معايير الدستور الجديد، بدلا من أن يظلوا يمارسوا اللعب مع المجلس العسكرى "والشعب واقف فى النص بيتفرج عليهم" – بحسب قوله.
وأوضح إلياس، اليوم السبت، فى اتصال هاتفى مع الإعلامية جيهان منصور، خلال برنامج "صباحك يا مصر" على قناة دريم، أن أبو إسماعيل اتصل بأنصاره فى ميدان التحرير وطالبهم بالعودة إلى منازلهم، موضحا أن هناك الكثير من الحملات التى تحمل اسم تأييد أبو إسماعيل، ولكنها ليس لها أى علاقات مباشرة معهم.
وتجاهل "إلياس" الرد على التساؤل، حول السبب الذى لم يجعل الشيخ حازم يذهب إلى أنصاره فى العباسية، خاصة بعد إعلان الحملة أن أبو إسماعيل مريض، ورغم ذلك ذهب إلى مبنى ماسبيرو يوم الخميس الماضى، وتم منعه من الدخول.
فى سياق آخر، أكد نزار غراب، عضو مجلس الشعب، ومحامى محمد الظواهرى شقيق زعيم تنظيم القاعدة الحالى، أن موكله مستاء مما تروجه بعض وسائل الإعلام من أنه كان سببا فى اشتباكات العباسية بعد نزوله للميدان، وقيام البعض برفع الرايات السوداء التى تدعو إلى الجهاد.
وأشار غراب، فى اتصال هاتفى، مع البرنامج، إلى أن الجهاديين موجودون فى مصر بالفعل، ولكنهم منخرطين فى الحياة السياسية، ومبتعدين عن كافة أساليب العنف التى انتهجوها سابقا بسبب القمع الذى كانوا يتعرضون له.
ومن جانبه قال عصمت السادات، رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس الشعب، إن المجلس العسكرى فعل خيرا بفرض حظر التجوال ليلا بمنطقة العباسية، ومن حقه أن يتخذ أية تدابير من شأنها الحفاظ على سلامة الوطن والمواطنين.
وأشار السادات، فى لقائه مع "صباحك يا مصر"، أن حق التظاهر مكفول للجميع، ولكن يبدو أن المعتصمين فى العباسية كانوا مغيبين أو مضحوك عليهم، لأنهم كانوا يقومون بالتحرش بقوات الجيش، حتى وصل الأمر إلى أن ألقوا قنابل مولوتوف على الشرطة العسكرية، مشددا فى ذات الوقت على أنه ما دام الاعتصام سلميا فمن واجب الشرطة والجيش الحفاظ على المتظاهرين.
وخلال الفقرة، قال اللوء محمود زاهر، الخبير الاستيراتيجى: المجلس العسكرى استلم البلاد وكانت كافة الأوضاع بها تحت الصفر، مضيفا: ""المجلس العسكرى مسك البلد والتخين فيها كان نايم تحت السراير".
وأشار زاهر إلى أنه منذ اليوم الثانى لتولى المجلس العسكرى إدارة شئون البلاد تقوم جماعة الإخوان المسلمين بمهاجمته، رغم أن المجلس العسكرى "كان شايلهم فوق كتافه، ومع ذلك لم يعجبهم" – على حد قوله.
وأوضح اللواء السابق أن المجلس العسكرى كان عليه أن يسير تدريجيا، وليس متباطئا بحسب ما يتهمه البعض، ولم يكن أمامه أن يفعل أكثر مما فعل فى ظل توتر الأوضاع السياسية، ووجود تهديدات خارجية.
بدوره، قال الناشط السياسى جورج إسحاق، إن وزارة الدفاع هى مؤسسة وطنية لا يجب لأى أحد الاقتراب منها، مضيفا: "رغم اختلافنا مع المجلس العسكرى، لكن وزارة الدفاع تمثل هيبة الدولة، بغض النظر عمن بداخلها".
وحمل إسحاق مسئولية أحداث العباسية للشيخ حازم أبو إسماعيل، قائلا "رغم أننى اعتباره رجلا وطنيا ومحترما ولكن كان يجب عليه أن يدعو أنصاره بعدم الاعتصام والتظاهر أمام وزارة الدفاع".
وأكد إسحاق أنه ضد أى دعوات لمظاهرات مليونية حتى حلول موعد انتخابات الرئاسة، مطالبا الإخوان بالالتفات إلى وضع معايير الدستور الجديد، بدلا من أن يظلوا يمارسوا اللعب مع المجلس العسكرى "والشعب واقف فى النص بيتفرج عليهم" – بحسب قوله.
ليست هناك تعليقات:
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))