تعويض امرأة مسيحية تحولت للإسلام بـ 5 ملايين دولار.. وصفها رؤساؤها بـ "الإرهابية"
1.دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
وشكت بشير للموارد البشرية ثم قدمت شكوى رسمية تزعم التمييز إلى لجنة تكافؤ فرص العمل وفصلت بعد ذلك في 2010.
وبعد عدة أيام من سماع الشهادة والتداول أمرت دائرة محكمة مقاطعة جاكسون يوم الخميس ايه.تي اند تي بدفع خمسة ملايين دولار كتعويض عقابي عن الأضرار التي لحقت ببشير بالاضافة إلى 120 ألف دولار كتعويض فعلي عن الاضرار التي لحقت بها بسبب الإساءة النفسية إليها.
دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
ذكر قرار صادر عن قاض أن هيئة محلفين منحت خمسة ملايين دولار لامراة في
كانساس سيتي تحولت من المسيحية إلى الاسلام كتعويض عن أضرار لحقت بها بعد
أن وجدت هيئة المحلفين أن عملاق الاتصالات ايه.تي اند تي خلقت "بيئة عمل
عدائية" بعد اعتناقها الإسلام.
وأقامت سوزان بشير (41 عاما) وهي أم متزوجة دعوى على ساوث ايسترن بيل وحدة
ايه. تي اند تي عما وصفته بنمط للسلوك العدائي والتمييزي من قبل مشرفيها
بدأ عندما اعتنقت الاسلام في 2005 بعد ست سنوات من بدء عملها في الشركة
كفنية شبكة عمل.
وقالت محاميتها إمي كوبمان إنه بعدما بدأت بشير في ارتداء الحجاب وحضور
صلاة الجمعة أطلق عليها مدراؤها وزملاؤها في العمل اسماء من بينها
"ارهابية" وقالوا لها إنه ستدخل النار.
وطبقا للقضية فقد طلب منها أحد المديرين مرارا خلع الحجاب واهانها لارتدائها إياه وذات مرة جذبها وحاول تمزيق الحجاب من على رأسها.
وشكت بشير للموارد البشرية ثم قدمت شكوى رسمية تزعم التمييز إلى لجنة تكافؤ فرص العمل وفصلت بعد ذلك في 2010.
وبعد عدة أيام من سماع الشهادة والتداول أمرت دائرة محكمة مقاطعة جاكسون يوم الخميس ايه.تي اند تي بدفع خمسة ملايين دولار كتعويض عقابي عن الأضرار التي لحقت ببشير بالاضافة إلى 120 ألف دولار كتعويض فعلي عن الاضرار التي لحقت بها بسبب الإساءة النفسية إليها.
ليست هناك تعليقات:
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))