هام جدا أضرار شرب الماء وأنت واقف و الاعجاز العلمى فيه
1.دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه و سلم زجر عن الشرب قائماً رواه مسلم.
و عن أنس وقتادة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم " أنه نهى أن
يشرب الرجل قائماً" ،قالقتادة : فقلنا فالأكل ؟ فقال : ذاك أشر و أخبث
"رواه مسلم و الترمذي .
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه و سلم قال : لا يشربن
أحدكم قائماً فمن نسي فليستقي " رواه مسلم. و عن أنس بن مالك رضي الله عنه
قال:" نهى رسول الله صلى الله عليه و سلم عن الشرب قائماً و عن الأكل قائماً
و عن المجثمة و الجلالة و الشرب من فيّ السقاء ".
الإعجازالطبي الدكتور عبد الرزاق الكيلاني -* أن الشرب و تناول الطعام
جالساً أصح و أسلم و أهنأ و أمرأ حيث يجري ما يتناول الآكل
والشارب على جدران المعدة بتؤدة و لطف . أما الشرب واقفاً فيؤدي إلى تساقط
السائل بعنف إلى قعرالمعدة ويصدمها صدماً ،و إن تكرار هذه العملية يؤدي مع
طول الزمن إلى استرخاءالمعدة و هبوطها و ما يلي ذلك من عسر هضم .
و إنما شرب النبي واقفاً لسبب اضطراري منعه من الجلوس مثل الزحام المعهود
في المشاعر المقدسة ، و ليس على سبيل العادة و الدوام . كما أن الأكل
ماشياً ليس من الصحة في شيء و ما عرف عندالعرب والمسلمين.
و يرى الدكتور إبراهيم الراوي أن الإنسان في حالة الوقوف يكون متوتراً و
يكون جهاز التوازن في مراكزه العصبية في حالة فعالة شديدة حتي تمكن من
السيطرة على جميع عضلات الجسم لتقوم بعملية التوازن و الوقوف منتصباً.
و هي عملية دقيقة يشترك فيها الجهاز العصبي العضلي في آن واحد مما يجعل
الإنسان غير قادر للحصول على الطمأنينة العضوية التي تعتبر من أهم الشروط
الموجودة عند الطعام و الشراب ، هذه الطمأنينة يحصل عليها الإنسان في حالة
الجلوس حيث تكون الجملة العصبية و العضلية في حالة من الهدوء و الاسترخاء و
حيث تنشط الأحاسيس وتزداد قابلية الجهاز الهضمي لتقبل الطعام و الشراب و
تمثله بشكل صحيح .
ويؤكد د . الراوي أن الطعام و الشراب قد يؤدي تناوله في حالة الوقوف(
القيام) إلى إحداث انعكاسات عصبية شديدة تقوم بها نهايات العصب المبهم
المنتشرة فيبطانةالمعدة ، و إن هذه الإنعكاسات إذا حصلت بشكل شديد و مفاجىء
فقد تؤدي إلى انطلاق شرارة النهي العصبي الخطيرة Vagal Inhibation لتوجيه
ضربتهاالقاضية للقلب ،فيتوقف محدثاً الإغماء أو الموت المفاجىء .
كما أن الإستمرار على عادة الأكل و الشرب واقفاً تعتبر خطيرة على سلامة
جدران المعدة و إمكانية حدوث تقرحات فيها حيث يلاحظ الأطباء الشعاعيون أن
قرحات المعدة تكثر في المناطق التي تكون عرضةلصدمات اللقم الطعامية و جرعات
الأشربة بنسبة تبلغ 95% من حالات الإصابةبالقرحة. كما أن حالة عمليةالتوازن
أثناء الوقوف ترافقها تشنجات عضلية في المريءتعيق مرور الطعام بسهولة إلى
المعدة و محدثة في بعض الأحيان آلاماً شديدة تضطرب معهاوظيفة الجهاز الهضمي و
تفقد صاحبها البهجة عند تناوله الطعام و شرابه
ليست هناك تعليقات:
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))