البنات حنقول تيييت و نشتم و محدش ليه دعوة !
1.دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
" اللي عجبه على كده أهلا وسهلا واللي مش عجبه كلامي يبقى يعمل لي بلوك"،
"محدش ليه دعوة أقول إيه وماقولش إيه.. يعني هي المشكلة في إن البنت هي
اللي بتقول الكلام ده"، "يعني لو ولد هو اللي قال كده يبقي عادي ولو بنت
يبقي عيب!".
هكذا جاءت ردود أفعال بعض البنات اللاتي تكتبن ألفاظا خارجة على حسابها
الخاص على الفيس بوك أو تويتر، معتبرات أن طريقة الكتابة ماهي الإ حرية
شخصية ولايجوز لأحد أن ينتقدها، فلهن الحق أن يكتبن ما يعبر عن حالتهن
المزاجية دون أي إهتمام بمعايير الذوق والآداب العامة.
"ينصحوا نفسهم الأول"
في البداية تقول (ه.ع)،24 سنة: " والله هو موضوع الألفاظ ده وجهات نظر،
يعني أنا مش شايفة أى عيب أو حرج لما أعبر عن حالتي المزاجية أو يومي بلفظ
معين يلخص كل اللي أنا فيه، وأغلب اللي عتبوني على كلامي كان مبررهم إني
بنت وماينفعش أقول كده، والصراحة أنا مش قادرة أصدق إن في ناس لسه بتفكر
بالطريقة المتخلفة ده".
أما (م.ي)،22 سنة فقالت:" ليس من حق أحد أن يقول لي أقول إيه ولا أقول
ايه، والشباب اللي بينتقدوا إني بعبر عن الغضب اللى جوايا بكتابة كومنت به
شتيمة هم أكتر ناس بتشتم عمال على بطال، وكل المشكلة إني بنت ومايصحش وعيب
لكن الشباب براحتهم وده حاجة عادية بالنسبة لهم، والله أنا كتبت اللي
بيتضايق مني يعمل لي ديليت من عنده ويريحني".
وتتفق معها في الرأي (ع.م)،21 سنة، قائلة: "الولاد كده يحبوا اللي تمثل
عليهم وتضحك عليهم مالهمش غير المظاهر، لكن البنت الواضحة واللي في قلبها
على لسانها وبتعبر بطبيعتها من غير قيود تبقى مش متربية، هو ده للأسف مقياس
البنت المحترمة من البنت اللي مش محترمة".
"غلطة عمري"
وعلى الجانب الآخر يقول عبد الرحمن محمود،27 سنة "ده البنات على الفيس بوك
بيكتبوا ساعات تعليقات إحنا الولاد بنتكسف نكتبها ،خلاص مابقاش في حاجة
أسمها كسوف أو إحترام ، وكانت غلطة عمري يوم ما نصحت صديقتي ألا تكتب هذا
الكلام الخارج ،فهاجمتني وكأني شتمتها".
أما محمود عبد الستار،20 عاما، فيقول: "أنا أتفاجئت بصديقة مشاركة بصفحتي بالفيس بوك، كاتبة لي واحشني يا "مز"!".
ويعلق عامر مدكور،25 سنة " والله بقت حاجة تكسف بعد ماكانت البنت بتتكسف
من أى كلمة كده أو كده بقت دلوقتي هي اللي تقول الكلام ده، وبكل فخر
بإعتبار إنها كده بنت جامدة وروشة ودمها خفيف، ماتعرفش إنها بكده بتضيع
أحلى صفة بتميز أي بنت محترمة وهي الحياء".
وتشاركهم الرأي علا كريم، 23 عاما، فتقول: "أعرف بنات بتعلق بشتائم
وبتنشر صور مخلة، كما لو كان هذا نوع من الروشنة وأنها كده بقت بنت كوول
وعملية وبتحب الهزار!".
...
وأنت إيه رأيك في تعليقات البنات؟
ليست هناك تعليقات:
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))