بالصور امبراطورية للأقزام بالصين
1.دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
كشفت جريدة الدايلى ميرور عن وجود حديقة مثيرة للجدل يقوم من خلالها
الأقزام بتقديم عروض فنية للسياح، حيث تم التقاط هذه الصور من داخل
الحديقة، أو ما يعرف بإمبراطورية الأقزام.
يعيش بداخل هذه الأمبرطورية أكثر من 100 شخص قزم، ويقومون بتقديم بعض العروض للسياح، ويوجد بداخلها ما يعرف بالبلدية، والتى تتكون من الإمبراطور والإمبراطورة والبرلمان، وقد بنيت عام 2009 فى "كونمينغ" جنوب غرب الصين.
وكل يوم من الساعة 10 ونصف صباحا وحتى 3 ونصف مساء، يقوم سكان الإمبراطورية بارتداء زى موحد، وتقديم عروض متنوعة للزائرين، والتى تتضمن الألعاب الإكروباتية والرياضة والغناء والرقص.
ويتراوح حجم المقييمين بداخل الامبراطورية ما بين قدمين وأربعة أقدام من حيث الطول، وهم من جميع أنحاء الصين، ويسكنون فى بيوت صغيرة على هيئة نبات المشروم أو عيش الغراب، ويرى بعض السائحين أنه إحساس صعب لزيارة إمبراطورية الأقزام لخوفهم من أن يكون ذلك نوعا من الاستغلال.
وتساءل مات بولتر من أحد المواقع الإلكترونية عما إذا كانت امبراطورية الأقزام تمد موظفيها بالوسائل الشرعية لكسب عيشهم، ومساعدتهم فى الحياة، أم أنها فقط تستغل حقيقة أنهم أقزام.
ولكن رؤساء الحديقة أشاروا إلى أن الأقزام الذين يعملون بالحديقة يتقاضون أجراً أعلى من أجور خريجى الجامعات أنفسهم فى كونمينغ.
يعيش بداخل هذه الأمبرطورية أكثر من 100 شخص قزم، ويقومون بتقديم بعض العروض للسياح، ويوجد بداخلها ما يعرف بالبلدية، والتى تتكون من الإمبراطور والإمبراطورة والبرلمان، وقد بنيت عام 2009 فى "كونمينغ" جنوب غرب الصين.
وكل يوم من الساعة 10 ونصف صباحا وحتى 3 ونصف مساء، يقوم سكان الإمبراطورية بارتداء زى موحد، وتقديم عروض متنوعة للزائرين، والتى تتضمن الألعاب الإكروباتية والرياضة والغناء والرقص.
ويتراوح حجم المقييمين بداخل الامبراطورية ما بين قدمين وأربعة أقدام من حيث الطول، وهم من جميع أنحاء الصين، ويسكنون فى بيوت صغيرة على هيئة نبات المشروم أو عيش الغراب، ويرى بعض السائحين أنه إحساس صعب لزيارة إمبراطورية الأقزام لخوفهم من أن يكون ذلك نوعا من الاستغلال.
وتساءل مات بولتر من أحد المواقع الإلكترونية عما إذا كانت امبراطورية الأقزام تمد موظفيها بالوسائل الشرعية لكسب عيشهم، ومساعدتهم فى الحياة، أم أنها فقط تستغل حقيقة أنهم أقزام.
ولكن رؤساء الحديقة أشاروا إلى أن الأقزام الذين يعملون بالحديقة يتقاضون أجراً أعلى من أجور خريجى الجامعات أنفسهم فى كونمينغ.
ليست هناك تعليقات:
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))