هل قانون الاغتصاب لدي المغرب يعاقب الضحية لا المغتصب ؟!
1.دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
4.الجامعات والمعاهد الوهمية وغير المعتمدة في مصر
ويعد هذا القانون من القوانين الجائرة الموجودة فى دول العالم الثالث لأنه يجبر الضحية على التزوج ممن اعتدى عليها وانتهك عرضها،وثار المجتمع المغربى بعد انتحار الشابة أمنية فلالى بالسم وهى بالسادسة عشرة من عمرها بعد تعرضها للاغتصاب وإجبار القانون لها على الزواج من مغتصبها.
وذكر التقرير الذى أذاعه برنامج "صباح أون" الذى يذاع على قناة "أون تى فى" اليوم الاثنين إن هذه الفتاة اغتصبت وهى بالخامسة عشرة من عمرها بمقبرة بالقرب من منزل والدها.
وقدم النشطاء فى المغرب التماسا للمشرِّعين يحمل700 ألف توقيع من النشطاء والحقوقيين لتغيير هذا القانون الجائر،من جانبها وصفت نزهة علاوى ناشطة حقوقية هذا القانون بأنه ظلم للمجتمع والقاصرات من فتياته.
دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
4.الجامعات والمعاهد الوهمية وغير المعتمدة في مصر
تم تحديث أسعار المعاهد لهذا العام 2025
تشهد دولة المغرب العربى هذه الأيام ثورة من النشطاء والحقوقيين على
القانون الخاص بمعاقبة المتهم بجريمة الاغتصاب مدعين أنه لا يعاقب المتهم
بل يعاقب الضحية فهو يعفى المغتصب من العقاب إذا تزوج من ضحيته.
ويعد هذا القانون من القوانين الجائرة الموجودة فى دول العالم الثالث لأنه يجبر الضحية على التزوج ممن اعتدى عليها وانتهك عرضها،وثار المجتمع المغربى بعد انتحار الشابة أمنية فلالى بالسم وهى بالسادسة عشرة من عمرها بعد تعرضها للاغتصاب وإجبار القانون لها على الزواج من مغتصبها.
وذكر التقرير الذى أذاعه برنامج "صباح أون" الذى يذاع على قناة "أون تى فى" اليوم الاثنين إن هذه الفتاة اغتصبت وهى بالخامسة عشرة من عمرها بمقبرة بالقرب من منزل والدها.
وقدم النشطاء فى المغرب التماسا للمشرِّعين يحمل700 ألف توقيع من النشطاء والحقوقيين لتغيير هذا القانون الجائر،من جانبها وصفت نزهة علاوى ناشطة حقوقية هذا القانون بأنه ظلم للمجتمع والقاصرات من فتياته.
تصنيف :
_page-0001.jpg)
_page-0001.jpg)
ليست هناك تعليقات:
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))