محمد حسان يطالب القضاء بإعلان حقيقة جنسية والدة أبوإسماعيل بالمستندات
1.دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
طالب الشيخ محمد حسان، الداعية الإسلامى، القضاء المصرى بإعلان الحقيقة كاملة وواضحة فيما يخص جنسية والدة الشيخ حازم صلاح أبوإسماعيل، المرشح المستبعد من الانتخابات الرئاسية، بالأدلة وبالأوراق الرسمية، حتى يطمئن الناس، وحتى لا تدخل البلاد فى فتنة لا يعلم عقباها غير الله سبحانه وتعالى.
وأكد الداعية الإسلامى خلال كلمته فى الندوة التى عُقدت له فى المدينة الجامعية للبنين بجامعة الأزهر اليوم الأحد، بدعوة من أسرة نبض الأزهر،إن الجميع يجب أن يقبل بأحكام القضاء مهما كان طالما صدر بشفافية وعدل، قائلا "إذا أقيم أمر الدنيا على العدل قامت، وإن لم يكن لصاحبها فى الدين من خلاص، وما لم يقم أمر الدنيا على العدل لم تقم، وإن لصاحبها من الإيمان ما يجزى به فى الآخرة، فالدنيا تدوم مع العدل والكفر ولا تدوم مع الظلم والإسلام، لأن الله يقيم الدولة العادلة وإن كانت كافرة ولا يقيم الدولة الظالمة وإن كانت مسلمة".
وأضاف حسان، أنه يدعو الإخوان المسلمين والسلفيين إلى التكاتف ومد يدهم إلى الليبراليين، بل وللأقباط من أجل حماية هذا الوطن، مشيرا إلى أنه لا يجوز لأى فصيل فى مصر أن يعمل على إقصاء الفصائل الأخرى، بل يجب أن نمد أيدينا لبعضنا البعض من أجل الله، ثم من أجل الوطن، مشبها البلاد بالسفينة التى يركب على سطحها الجميع، إذا غرقت سيغرق الجميع وإذا نجت سينجو الجميع، لذا يجب أن نتنازل عن النبرة العصبية والانتماءات الحزبية، رافضا التعصب بكافة صوره، قائلا "ليس لأحد أن ينصب شخصا يدعو إليه ويوالى ويعادى عليه غير نبينا محمد عليه الصلاة والسلام، وليس لأحد أن ينصب كلاما للأمة يدعو إليه ويوالى ويعادى عليه غير كلام الله جل علاه ونبينا الكريم وإجماع علمائنا".
كما أوضح الداعية الإسلامى، أن مصر تحتاج خلال المرحلة الحالية الى تصحيح الانتماءات حتى تكون للإسلام أولا ثم للوطن، واصفا تلك المرحلة التى تعيش فيها البلاد، بأزمة أكبر من كل الأزمات ومن الأحزاب والانتماءات، داعيا الجميع للتكاتف حتى لا تتاح الفرصة أمام من يحيك المؤامرات ضد البلد، وضد الإسلاميين، خاصة لإنجاح مخططه، وموجها رسالة إلى الشباب، قائلا "إن كان شيوخكم عقول الأمة التى تخطط وتفكر، فأنتم سواعدنا التى تبنى وتعمر، وأنتم أملنا بعد ربنا، لا يمكن للشيوخ مهما كان قدرهم ومكانتهم أن يستغنوا عن الشباب، فالأمة التى تستغنى عن شبابها تكون فاشلة".
وأكد الداعية الإسلامى خلال كلمته فى الندوة التى عُقدت له فى المدينة الجامعية للبنين بجامعة الأزهر اليوم الأحد، بدعوة من أسرة نبض الأزهر،إن الجميع يجب أن يقبل بأحكام القضاء مهما كان طالما صدر بشفافية وعدل، قائلا "إذا أقيم أمر الدنيا على العدل قامت، وإن لم يكن لصاحبها فى الدين من خلاص، وما لم يقم أمر الدنيا على العدل لم تقم، وإن لصاحبها من الإيمان ما يجزى به فى الآخرة، فالدنيا تدوم مع العدل والكفر ولا تدوم مع الظلم والإسلام، لأن الله يقيم الدولة العادلة وإن كانت كافرة ولا يقيم الدولة الظالمة وإن كانت مسلمة".
وأضاف حسان، أنه يدعو الإخوان المسلمين والسلفيين إلى التكاتف ومد يدهم إلى الليبراليين، بل وللأقباط من أجل حماية هذا الوطن، مشيرا إلى أنه لا يجوز لأى فصيل فى مصر أن يعمل على إقصاء الفصائل الأخرى، بل يجب أن نمد أيدينا لبعضنا البعض من أجل الله، ثم من أجل الوطن، مشبها البلاد بالسفينة التى يركب على سطحها الجميع، إذا غرقت سيغرق الجميع وإذا نجت سينجو الجميع، لذا يجب أن نتنازل عن النبرة العصبية والانتماءات الحزبية، رافضا التعصب بكافة صوره، قائلا "ليس لأحد أن ينصب شخصا يدعو إليه ويوالى ويعادى عليه غير نبينا محمد عليه الصلاة والسلام، وليس لأحد أن ينصب كلاما للأمة يدعو إليه ويوالى ويعادى عليه غير كلام الله جل علاه ونبينا الكريم وإجماع علمائنا".
كما أوضح الداعية الإسلامى، أن مصر تحتاج خلال المرحلة الحالية الى تصحيح الانتماءات حتى تكون للإسلام أولا ثم للوطن، واصفا تلك المرحلة التى تعيش فيها البلاد، بأزمة أكبر من كل الأزمات ومن الأحزاب والانتماءات، داعيا الجميع للتكاتف حتى لا تتاح الفرصة أمام من يحيك المؤامرات ضد البلد، وضد الإسلاميين، خاصة لإنجاح مخططه، وموجها رسالة إلى الشباب، قائلا "إن كان شيوخكم عقول الأمة التى تخطط وتفكر، فأنتم سواعدنا التى تبنى وتعمر، وأنتم أملنا بعد ربنا، لا يمكن للشيوخ مهما كان قدرهم ومكانتهم أن يستغنوا عن الشباب، فالأمة التى تستغنى عن شبابها تكون فاشلة".
ليست هناك تعليقات:
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))