أمل حجازي ترقص في مسجد بالمغرب !
1.دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
قوبل عرض كليب الفنانة اللبنانية أمل حجازي "بيعاملني" باستياء وغضب
شديدين من بعض المتتبعين المغاربة، حيث تم تصوير جزء من الكليب في باحة
مسجد الحسن الثاني بالدار البيضاء وأروقته.
المطربة ظهرت في الكليب من دون غطاء رأس وهي تقوم بحركات لا تليق بالمسجد كمكان للعبادة ولا تليق بسمعة أشهر مساجد المغرب وأكبرها في إفريقيا.
أمل حجازي والمخرجة ميرنا خياط وجه لهما اتهامات بالإساءة إلي معلم ديني عريق بتصوير عمل لا يحترم قدسية هذا المكان بأداء حركات راقصة أمام باحته وداخل أروقته, كما تم اتهام المخرجة ميرنا خياط باللجوء إلي تضليل المشاهد عبر تجنب تصوير المئذنة لعدم لفت الأنظار أثناء عرض الكليب الذي صورت أغلب لقطاته بالمغرب.
واعتبر عدد كبير ممن شاهدوا الكليب أن أمل حجازي كانت تعي جيداً إنها تقوم بعمل مشين، وتعمدت الإساءة الى المسلمين متحدية مشاعرهم من خلال تصوير لقطات راقصة في ساحة المسجد وأروقته، ويذكّر مستاؤون من سلوك حجازي والخياط بأن المغرب يتمتع بمواقع أثرية ومناظر طبيعية خلابة، تشكل خياراً كبيراً لهما؛ حيث كان من الممكن تصوير فيديو كليب يتناول قصة حب، دون المساس أو تجريح للمسلمين، ويضيف هؤلاء إن صحفيات أجنبيات زرن مسجد الحسن الثاني وغطين رؤوسهن خلال تواجدهن فيه احتراماً لمشاعر المسلمين
المطربة ظهرت في الكليب من دون غطاء رأس وهي تقوم بحركات لا تليق بالمسجد كمكان للعبادة ولا تليق بسمعة أشهر مساجد المغرب وأكبرها في إفريقيا.
أمل حجازي والمخرجة ميرنا خياط وجه لهما اتهامات بالإساءة إلي معلم ديني عريق بتصوير عمل لا يحترم قدسية هذا المكان بأداء حركات راقصة أمام باحته وداخل أروقته, كما تم اتهام المخرجة ميرنا خياط باللجوء إلي تضليل المشاهد عبر تجنب تصوير المئذنة لعدم لفت الأنظار أثناء عرض الكليب الذي صورت أغلب لقطاته بالمغرب.
واعتبر عدد كبير ممن شاهدوا الكليب أن أمل حجازي كانت تعي جيداً إنها تقوم بعمل مشين، وتعمدت الإساءة الى المسلمين متحدية مشاعرهم من خلال تصوير لقطات راقصة في ساحة المسجد وأروقته، ويذكّر مستاؤون من سلوك حجازي والخياط بأن المغرب يتمتع بمواقع أثرية ومناظر طبيعية خلابة، تشكل خياراً كبيراً لهما؛ حيث كان من الممكن تصوير فيديو كليب يتناول قصة حب، دون المساس أو تجريح للمسلمين، ويضيف هؤلاء إن صحفيات أجنبيات زرن مسجد الحسن الثاني وغطين رؤوسهن خلال تواجدهن فيه احتراماً لمشاعر المسلمين
تجدر الإشارة الى أن هذه ليست المرة الأولى التي تواجه فيها أمل حجازي
استياء عدد كبير من الجمهور، اذ سبق لها وان نجحت بذلك بعد تصويرها فيديو
كليب أغنية (بياع الورد) بمساعدة المخرج الراحل يحيى سعادة، وهي ترتدي
بلوزة نُقش عليها (مستر بي)، التي تعتبر علامة مسجلة لإحدى شركات الملابس
الخاصة بالمثليين جنسياً.
وقد أكدت أمل حجازي احترامها لكل الأديان السماوية، واستحالة إقدامها على أي عمل يسيء لأي ديانة أو معلم ديني، وأوضحت أمل حجازي في تصريح لـmbc.net أنه أثناء تصوير الكليب مشت في الباحة الخارجية بملابس سوداء محتشمة جدا، وأنها لم ترقص مطلقا في المسجد، ولا تقوم بمثل هذا العمل أبدا.
وبشأن رد الفعل الغاضب للجمهور المغربي بشأن كليبها ولعدم ارتدائها الحجاب في هذا المكان المحتشم؛ اعتبرت حجازي أنها لم تقدم على تصرف خاطئ، وأن من يتابع الكليب يُلاحظ ذلك.
أما المخرجة ميرنا خياط فاكتفت بالقول " لماذا لم يهاجموا من رقص أمام تاج محل " ، وذلك في اشارة منها إلي هشام عباس الذى ظهر في أغنيته "ناري نارين" أمام "تاج محل" بالهند وهو ينتمي إلى العمارة الإسلامية.
عموماً شاهدوا فيديو الأغنية واحكموا بانفسكم ..
وقد أكدت أمل حجازي احترامها لكل الأديان السماوية، واستحالة إقدامها على أي عمل يسيء لأي ديانة أو معلم ديني، وأوضحت أمل حجازي في تصريح لـmbc.net أنه أثناء تصوير الكليب مشت في الباحة الخارجية بملابس سوداء محتشمة جدا، وأنها لم ترقص مطلقا في المسجد، ولا تقوم بمثل هذا العمل أبدا.
وبشأن رد الفعل الغاضب للجمهور المغربي بشأن كليبها ولعدم ارتدائها الحجاب في هذا المكان المحتشم؛ اعتبرت حجازي أنها لم تقدم على تصرف خاطئ، وأن من يتابع الكليب يُلاحظ ذلك.
أما المخرجة ميرنا خياط فاكتفت بالقول " لماذا لم يهاجموا من رقص أمام تاج محل " ، وذلك في اشارة منها إلي هشام عباس الذى ظهر في أغنيته "ناري نارين" أمام "تاج محل" بالهند وهو ينتمي إلى العمارة الإسلامية.
عموماً شاهدوا فيديو الأغنية واحكموا بانفسكم ..
ليست هناك تعليقات:
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))