صلة قرابة بين والدة بجاتو و والدة عمرو موسى
1.دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
قال المستشار حاتم بجاتو، أمين عام لجنة الانتخابات الرئاسية : “إنه هناك
صلة قرابة بين والدته ووالدة عمرو موسى من درجة بعيدة، وإذا طعن أحد على
هذا سوف يترك منصبه غدا وهو لا يريده”.
وأكد إن ظهوره في برنامج مصر تقرر الذي يقدمه الإعلامي محمود مسلم على
قناة الحياة2، هو أخر ظهور إعلامي له موضحا أن اللجنة العليا للانتخابات
ستبدأ غدا فحص أوراق المرشحين، مشيرا إلى أن اللجنة الانتخابية ستخطر
المرشحين المهددين باستبعادهم قبل قرارها بـ24 ساعة من أجل أن يقدموا
تظلمات.
وأضاف:”إن عمر سليمان حصل على تأييد 49 ألف مواطن “، مشيرا إلى أنه لا
يجوز أن يترشح اثنين من حزب مصر القومي ولجنة شؤون الأحزاب ستنظر في ترشح
مرتضى منصور أو أحمد عوض”، وتابع:” أنهم طلبوا ملفات الأحزاب المتنازعة
التي تقدم بها مرشحين”.
وشدد على أن المجلس العسكري لا يتدخل في عمل لجنة الانتخابات، وهو سلطة
تدير البلاد ونلجأ إليه مثلما نلجأ إلى كافة الوزارات الأخرى. وأكد أن
اللجنة لن تدخل في تلاسن مع أحد من المرشحين، وحازم أبو إسماعيل يدير حملته
كما يشاء، موضحا أن أبو إسماعيل الأعلى حصولا على التوكيلات الرئاسية يليه
أحمد شفيق.
ولفت إلى أن الموقف القانوني للشاطر مازال قيد العرض على اللجنة، وهم
طلبوا الجنسية للمرشح والوالدين والزوجة والأحكام التي صدرت على المرشحين
سواء قديمة أو جديدة.
وقال:”إن اللجنة الرئاسية لم تشرع المادة 28 من الإعلان الدستوري وكل
قراراتها بكل شفافية”. وأضاف:”إن المادة 28 من الإعلان الدستوري هدفها عدم
بقاء منصب رئيس الجمهورية مهددا”.
وأعتبر أن هناك أشخاص يهاجمون اللجنة الرئاسية لإفقادها الثقة، مشددا على
انه إذا فقد الشعب الثقة في القضاء فإن مصر لن تستقيم أمورها. وقال: “إن
ميزانية الانتخابات الرئاسية حتى الآن 20 مليون جنية”.
ليست هناك تعليقات:
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))