هاكر يسرق عقود الدفاع للحكومة الصينية
1.دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
نشر هاكر يسمي نفسه Hardcore Charlie آلاف المستندات الداخلية والتي يدعي
أنه حصل عليها من خلال إختراق شركة الإستيراد والتصدير الوطنية الصينية
CEIEC.
وتعد منظمة CEIEC أكبر شركة حكومية صينية تتولى عقود الدفاع, وتتراوح المستندات بين مذكرات عمل داخلية إلى بيانات حول تنقلات الجيش الأميركي بما فيها معلومات عن الجهود الأميركية في الحرب على أفغانستان، على حد تعبير الهاكر.
و نشر الهاكر هذه الملفات على جزئين يحوي الأول منها 277.78 ميغا بايت من المستندات و الثاني 228.03 ميغا بايت و رفعهم على موقع استضافة الملفات DepositFiles.
ومن خلال الإطلاع المبدئي على الملفات يصعب التأكد من صحتها و موثوقيتها مما يدفع الى دراسة كافة الملفات المنشورة للوصول إلى التأكيد أو النفي النهائي.
ويصف الهاكر نفسه على أنه رجل في الأربعينيات من العمر ويعيش في بلد قريب من الولايات المتحدة الأمريكية ولا ميول سياسية لديه إلا أنه مهتم بالشركة الصينية التي استطاع اختراق ملفات حول عمليات الجيش الأميركي و أضاف أنه يخطط لإختراق شركات صينية أخرى.
وتعد منظمة CEIEC أكبر شركة حكومية صينية تتولى عقود الدفاع, وتتراوح المستندات بين مذكرات عمل داخلية إلى بيانات حول تنقلات الجيش الأميركي بما فيها معلومات عن الجهود الأميركية في الحرب على أفغانستان، على حد تعبير الهاكر.
و نشر الهاكر هذه الملفات على جزئين يحوي الأول منها 277.78 ميغا بايت من المستندات و الثاني 228.03 ميغا بايت و رفعهم على موقع استضافة الملفات DepositFiles.
ومن خلال الإطلاع المبدئي على الملفات يصعب التأكد من صحتها و موثوقيتها مما يدفع الى دراسة كافة الملفات المنشورة للوصول إلى التأكيد أو النفي النهائي.
ويصف الهاكر نفسه على أنه رجل في الأربعينيات من العمر ويعيش في بلد قريب من الولايات المتحدة الأمريكية ولا ميول سياسية لديه إلا أنه مهتم بالشركة الصينية التي استطاع اختراق ملفات حول عمليات الجيش الأميركي و أضاف أنه يخطط لإختراق شركات صينية أخرى.
ليست هناك تعليقات:
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))