بحث هذه المدونة الإلكترونية

إغلاق موقع إباحي يهدف للانتقام على الإنترنت

1.دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد

2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر

3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر


تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد


اغلق موقع امريكي اباحي الذي كان يشجع مستخدمي الانترنت على إرسال صور اباحية للعاشق او العشيقة السابقة دون إذن منهم، بعد قرار صاحبه، هونتر مور، بيع امتيازه إلى مجموعة ناشطة في مكافحة ظاهرة البلطجة والترهيب.
 
وكان الموقع يختص بنشر صور رجال ونساء من دول عدة مع ذكر اسمائهم وروابط ملفاتهم على شبكات التواصل الاجتماعي، وهو ما دفع الكثيرين إلى حذف هه الملفات من شبكات التواصل الاجتماعي.
 
وقال جيمس ماكجيبني، المالك الجديد للامتياز، الذي يحمل حاليا عنوان Bullyville.com، إن الموقع السابق لم يقدم شيئا فيه منفعة عامة.
 
 
وخلال مقابلة مع برنامج "Nightline" على تلفزيون "ABC"، اوضح ماكجيبني قائلا: "لا شك أن مور كان البلطجي الأول على شبكة الانترنت، وقد تمكنا من هزيمته من خلال أسلوب التصحيح".
 
وكان موقع مور يجذب أكثر من 300 ألف متصفح يوميا، وكان عوائد الإعلانات فيه تصل الى نحو 20 ألف دولار شهريا.
 
واستخدم موور (26 عاما) موقعه للتسويق لإعلانات وحفلات داخل الأندية. وكان يخطط لعمل برمجية تطبيقية تناسب أجهزة الهواتف المحمولة وشبكة للتواصل الاجتماعي.
 
وكان مور يرفض حذف أي صور تنشر على موقعه، على الرغم من تهديدات من اصحابها بمقاضاته في المحاكم.
 
وفي سبتمبر/أيلول من عام 2011 أرسل موقع فيسبوك خطابا إلى الموقع يحمل تهديدا باتخاذ الإجراءات القانونية ضد مور إثر نشره صورا اخذت من "فيسبوك"، لكن مور نشر الخطاب على موقعه، في تجاهل واضح لطلب فيسبوك.
 
وقالت ادارة فيسبوك إنه تقرر منع المستخدمين من نشر رابط الموقع على صفحاتهم تماشيا مع سياسة الموقع الخاصة بمنع الإباحية.
 
ويقول ماكجيبني: "ايقاف عمل هذا الموقع اسعد الملايين من النساء والرجال، وان محامين وشركات كبيرة فشلت في حذف الموقع من الإنترنت، لكننا استطعنا التعامل مع هونتر وتحقيق هذا الهدف".
 
وقال مور إن من الأسباب الهامة التي تقف وراء رغبته في إغلاق الموقع نشر صور قاصرين.
 
وأعلن مور عن مشروع جديد يقوم بتنظيم فعاليات لجمع الأموال لمؤسسات خيرية.
دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد




ليست هناك تعليقات:

(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))

يتم التشغيل بواسطة Blogger.