اكتشاف.. الموجات فوق الصوتية تقضي تماما على سرطان البروستاتا
1.دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
استطاع فريق طبي بريطاني من جامعة لندن أن يبتكر طريقة جديدة لعلاج سرطان
البروستاتا تتسم بالفعالية العالية؛ حيث تصل نسبة الشفاء وفق تلك الطريقة
-المعتمدة على الموجات فوق الصوتية المركّزة- إلى أكثر من 90%، كما أنها
تتسم بعدم ترك أي آثار جانبية على الإطلاق تقريبا.
يُعتبر سرطان البروستاتا من أخطر أنواع السرطان الذي يحصد الكثير من الأرواح سنويا، وما يزيد من مأساة المصابين به أن علاجه حاليا -سواء عن طريق الجراحة أو عن طريق الإشعاع- دائما ما يترك آثار جانبية ضارة على المريض، وتحديدا بالنسبة للتحكّم في عملية الإخراج أو حتى القدرة الجنسية.
تمّت تجربة الطريقة الجديدة ضمن دراسة وافية على 41 مريضا خضعوا للمراقبة على مدار عام كامل، وتم عرض نتائجها بالفعل في الجريدة الطبية الشهيرة Lancet، وقد أثبتت الدراسة أن 95% من الحالات التي خضعت للدارسة شُفيت تماما، فيما عانت حالة واحدة فقط من العجز الجنسي، ولم تعانِ أي حالة نهائيا من مرض سلس البول أو الغائط، وهو ما يعني أن العلاج الجديد يتفوّق بجدارة على أساليب العلاج الأقدم.
يعتمد العلاج الجديد على موجات فوق صوتية عالية التركيز تُقلّل كثيرا من مقدار الضرر الذي تتعرّض له الأنسجة حول الورم السرطاني، مخلّفة آثارا جانبية أقل كثيرا إن لم تكُن متناهية، ويتوقّع الفريق الطبي أن تعتمد المراكز الطبية والمستشفيات قريبا على هذه الطريقة الجديدة للعلاج، خاصة أنه لن يتطلّب من المريض سوى ليلة واحدة يقضيها في المستشفى.
يُعتبر سرطان البروستاتا من أخطر أنواع السرطان الذي يحصد الكثير من الأرواح سنويا، وما يزيد من مأساة المصابين به أن علاجه حاليا -سواء عن طريق الجراحة أو عن طريق الإشعاع- دائما ما يترك آثار جانبية ضارة على المريض، وتحديدا بالنسبة للتحكّم في عملية الإخراج أو حتى القدرة الجنسية.
تمّت تجربة الطريقة الجديدة ضمن دراسة وافية على 41 مريضا خضعوا للمراقبة على مدار عام كامل، وتم عرض نتائجها بالفعل في الجريدة الطبية الشهيرة Lancet، وقد أثبتت الدراسة أن 95% من الحالات التي خضعت للدارسة شُفيت تماما، فيما عانت حالة واحدة فقط من العجز الجنسي، ولم تعانِ أي حالة نهائيا من مرض سلس البول أو الغائط، وهو ما يعني أن العلاج الجديد يتفوّق بجدارة على أساليب العلاج الأقدم.
يعتمد العلاج الجديد على موجات فوق صوتية عالية التركيز تُقلّل كثيرا من مقدار الضرر الذي تتعرّض له الأنسجة حول الورم السرطاني، مخلّفة آثارا جانبية أقل كثيرا إن لم تكُن متناهية، ويتوقّع الفريق الطبي أن تعتمد المراكز الطبية والمستشفيات قريبا على هذه الطريقة الجديدة للعلاج، خاصة أنه لن يتطلّب من المريض سوى ليلة واحدة يقضيها في المستشفى.
ليست هناك تعليقات:
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))