كاميرا تحوّل الصور إلى ختم مطبوع
1.دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
تخيل معي أن تلتقط صورة لأي شيء أمامك من أي كاميرا رقمية، وبعد ذلك تتحول الصورة على أي ورقة ناعمة لختم مطبوع.
لم يعد هذا الأمر مستحيلاً، حيث وضع المخترع 'كيم جينهي' مفهوماً جديداً
للكاميرات يسمى 'Stampy Digital Camera'، وصمم كاميرا تتيح لأي شخص الحصول
على ختم مطبوع على الورق من أي صورة تلتقطها في نفس اللحظة، بدلاً من
تصوير أي شيء وبعد ذلك تحدده وتطبعه، ثم تضعه على قالب حبر ليصبح ختم على
الأوراق.
تغنيك هذه الكاميرا الجديدة عن كل ذلك، بإمكانك تصوير أي شيء مثل أي
كاميرا وفى نفس اللحظة بعد أن تحصل على الصورة تقلب الكاميرا على الورقة
ضاغطاً عليها برفق لتتحول الصورة الملتقطة إلى ختم مطبوع عليها.
رغم أن هذه الكاميرا الجديدة توفر الكثير من الوقت، إلا أنها ستساعد
الآلاف من المزورين في التقاط الأختام الرسمية من على أوراق رسمية
ليستخدمونها في طلبات وأوراق أخرى، لذا وضع كيم شرطاً بالترخيص والمراقبة
وتطوير بعض التقنيات بداخلها يمنعها من تطبيق الختم بنفس اللون مثلاً.
وبعد أن وضع كيم هذا المفهوم الجديد للكاميرات، تقف أمامه عقبة التكلفة،
فتتطلب الكاميرا خامات مثل العدسات الحساسة، جسم الختم، الحبر، محدد
الختم، وتقنيات أخرى كثيرة، فأصبح سعرها مكلفاً للغاية، لكنها في حيز
التنفيذ بأسعار أقل من ذلك.
المنتج لم يتجاوز مرحلة المفهوم والتصميم بعد، ويتوقع خبراء التكنولوجيا
أن الشركات العالمية ستتولى صناعتها على نطاق صغير، لأن أسعارها ستكون
عالية جداً ولن يستعملها كثيرون، لأنها كاميرا ترفيهية أكثر من كونها
كاميرا عملية تساعد الكثيرين في أعمالهم اليومية مثل الكاميرات الرقمية.
ليست هناك تعليقات:
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))