22 ضحية جديدة سقطت أمس: "هيئة الحفاظ على الثروة السمكية" تواصل قتل المواطنين بسُموم "القَرَّاضْ"
1.دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
المعروف أن موعد تكاثر هذه الأسماك يكون ما بين شهري أبريل ومايو، وقد انتشرت بسواحل البحر الأبيض المتوسط بكثافة على مدي العامين الماضيين، حيث تسببت التغيرات المناخية فى هجرتها من البحر الأحمر – موطنها الأصلي – إلى مناطق أخري، حتى وصلت إلى شواطئ عديد من المدن الساحلية فى مصر، من السويس وحتى مطروح.
وقد كانت الطامة الكبري، عندما رفضت "هيئة الحفاظ على الثروة السمكية" مطالبات الصيادين باصطيادها وتوريدها للجهات المعنية لإعدامها، وفقا للبروتوكولات الرسمية المتبعة فى مثل هذه الحالات الطارئة، مما أدي لتزايد أعدادها بمئات الآلاف، وتسببها فى مقتل وإصابة المئات من المواطنين بالتسمم، فى ظل ضعف تجاهل توعية المواطنين بمخاطر تناول هذه الأسماك.
جدير بالذكر أن سمك القراض يحتوى على مواد شديد السمية تؤدي – حال تناوله – إلى الموت خلال ساعات الموت خلال ساعات إذا لم يتم حقن المصاب بالمصل المضاد، وتتزايد المأساه الإنسانية علما بأن ثمن العبوة الواحدة من هذا المصل تبلغ 25 ألفا من الجنيهات وهى غير متاحة إلا فى مركز السموم بجامعة الإسكندرية.
دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
أعلنت محافظة مطروح حالة الاستنفار القصوي، بعد أن تعرض 22 مواطنا – من
بينهم سبعة أطفال من أسرتين – لحالات تسمم شديد بعد تناولهم أسماك القراض
السام، فيما أكدت تحريات البحث الجنائي بمديرية أمن مطروح أن أحد الباعة
الجائلين بشارع علم الروم، كان يبيع السموم للمواطنين، جشعا منه واستغلالا
لجهلهم.
المعروف أن موعد تكاثر هذه الأسماك يكون ما بين شهري أبريل ومايو، وقد انتشرت بسواحل البحر الأبيض المتوسط بكثافة على مدي العامين الماضيين، حيث تسببت التغيرات المناخية فى هجرتها من البحر الأحمر – موطنها الأصلي – إلى مناطق أخري، حتى وصلت إلى شواطئ عديد من المدن الساحلية فى مصر، من السويس وحتى مطروح.
وقد كانت الطامة الكبري، عندما رفضت "هيئة الحفاظ على الثروة السمكية" مطالبات الصيادين باصطيادها وتوريدها للجهات المعنية لإعدامها، وفقا للبروتوكولات الرسمية المتبعة فى مثل هذه الحالات الطارئة، مما أدي لتزايد أعدادها بمئات الآلاف، وتسببها فى مقتل وإصابة المئات من المواطنين بالتسمم، فى ظل ضعف تجاهل توعية المواطنين بمخاطر تناول هذه الأسماك.
جدير بالذكر أن سمك القراض يحتوى على مواد شديد السمية تؤدي – حال تناوله – إلى الموت خلال ساعات الموت خلال ساعات إذا لم يتم حقن المصاب بالمصل المضاد، وتتزايد المأساه الإنسانية علما بأن ثمن العبوة الواحدة من هذا المصل تبلغ 25 ألفا من الجنيهات وهى غير متاحة إلا فى مركز السموم بجامعة الإسكندرية.
ليست هناك تعليقات:
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))