بالصور تشيع جثمان والدة عمرو دياب
دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
توفيت والدة المطرب الكبير عمرو دياب بعد معاناة لفترة طويلة مع المرض .. وكانت والدة عمرو تعاني منذ فترة مع المرض ، إلى أن وافتها المنية في مستشفى كليوباترا بمصر الجديدة ، ودفنت الفقيدة في مسقط رأسها بمحافظة الشرقية ، على أن يقام العزاء بمسجد الحميدية الشاذلية في المهندسين . وتستعد قرية سنهوة، مركز منيا القمح بالشرقية، لاستقبال جثمان السيدة رقية محمد فؤاد، والدة عمرو .
بوابة الشباب تواجدت داخل مستشفي كيلوباترا قبل تشييع جثمان الفقيدة ، وكان واضحاً الانهيار الشديد علي عمرو دياب ، وحسبما قالت صفحته الرسمية علي الفيس بوك فإنه قرر إعلان حالة الحداد، وتجميد أنشطته الفنية لأجل غير مسمى حزنا على والدته .
وقد انهار عمرو دياب عقب معرفته بخبر الوفاه، ولم يتمالك نفسه وأجهش فى البكاء لوقت طويل بسبب شدة ارتباطه بوالدته .
يذكر ان الفقيدة من مواليد مدينة بور سعيد واستقرت فى الشرقية بعد ارتباطها بزوجها عبدالباسط دياب (والد عمرو)، والذى توفي قبل بضعة أعوام ، وقد ظلت بقريتها ولم تفارقها إلا للعلاج قبل رحيلها .
وقد علمت بوابة الشباب من مصادر طبية داخل مستشفي كليوباترا أنها دخلت إلى العناية المركزة وكانت فى حالة حرجة, وطوال اليومين كان عمرو لا يفارق المستشفي ويجلس بالجناح رقم 410 بالطابق الرابع بالمستشفي ليدعو لها بتمام الشفاء ، ولكن إردات الله شاءت أن تلفظ أنفاسها الأخيرة بالمستشفي.
وفى الساعة الخامسة تم الإنتهاء من مراسم تجهيز جثمان الفقيدة ليخرج النعش محمولا على أكتاف أصدقاء وأقارب دياب الذي كان يسير بجوار النعش فى حالة من الحزن الشديد والبكاء بحرقة ، وقد اصطحبه أصدقاؤه ليركب فى سيارة أحدهم ويسير بعد أن وضع النعش بسيارة نقل الموتي ليتحرك الموكب الجنائزي إلى قرية سنهور مركز منيا القمح محافظة الشرقية , ولأن الوفاة حدثت فجأة لم يحضر أى من الفنانيين عند المستشفي ولم يكن موجوداً من الوجوه المعروفة سوي رجل الاعمال أحمد أبو هشيمة زوج الفنانة هيفاء وهبي والذي كان برفقة دياب لحظة بلحظة.
بوابة الشباب تواجدت داخل مستشفي كيلوباترا قبل تشييع جثمان الفقيدة ، وكان واضحاً الانهيار الشديد علي عمرو دياب ، وحسبما قالت صفحته الرسمية علي الفيس بوك فإنه قرر إعلان حالة الحداد، وتجميد أنشطته الفنية لأجل غير مسمى حزنا على والدته .
وقد انهار عمرو دياب عقب معرفته بخبر الوفاه، ولم يتمالك نفسه وأجهش فى البكاء لوقت طويل بسبب شدة ارتباطه بوالدته .
يذكر ان الفقيدة من مواليد مدينة بور سعيد واستقرت فى الشرقية بعد ارتباطها بزوجها عبدالباسط دياب (والد عمرو)، والذى توفي قبل بضعة أعوام ، وقد ظلت بقريتها ولم تفارقها إلا للعلاج قبل رحيلها .
وقد علمت بوابة الشباب من مصادر طبية داخل مستشفي كليوباترا أنها دخلت إلى العناية المركزة وكانت فى حالة حرجة, وطوال اليومين كان عمرو لا يفارق المستشفي ويجلس بالجناح رقم 410 بالطابق الرابع بالمستشفي ليدعو لها بتمام الشفاء ، ولكن إردات الله شاءت أن تلفظ أنفاسها الأخيرة بالمستشفي.
وفى الساعة الخامسة تم الإنتهاء من مراسم تجهيز جثمان الفقيدة ليخرج النعش محمولا على أكتاف أصدقاء وأقارب دياب الذي كان يسير بجوار النعش فى حالة من الحزن الشديد والبكاء بحرقة ، وقد اصطحبه أصدقاؤه ليركب فى سيارة أحدهم ويسير بعد أن وضع النعش بسيارة نقل الموتي ليتحرك الموكب الجنائزي إلى قرية سنهور مركز منيا القمح محافظة الشرقية , ولأن الوفاة حدثت فجأة لم يحضر أى من الفنانيين عند المستشفي ولم يكن موجوداً من الوجوه المعروفة سوي رجل الاعمال أحمد أبو هشيمة زوج الفنانة هيفاء وهبي والذي كان برفقة دياب لحظة بلحظة.
تصنيف :
ليست هناك تعليقات:
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))