إزاي تعبر عن نفسك ؟
دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
أي شاب يحب تكون له رأي ووجهة نظر، وكمان يحب يثبت وجوده في أي مكان
يكون فيه .. لكن المشكلة إزاي يعبر عن نفسه ؟!، بالتأكيد كل واحد له
طريقته.. تعالوا نشوف الشباب بيعبر عن نفسه إزاي ..
دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
كتب: محمد فتحي
يقول أحمد صالح - 20 سنة طالب بكلية آداب-: "إللي يخاف يقعد في بيته" هذه الجملة سمعتها من أسامة منير، وبجد عجبتني جدا، لأن فعلا أي شخص المفروض يكون جريئاً في هذا الزمن، وأنا أعبر عن نفسي بهذه الطريقة، يعني لازم أكون جريئاً في أي شئ، فلما أحببت واحدة كانت عندي الجرأة إني أصارحها، ولما شعرت بأن هناك من يأخذ حقي في شئ كانت عندي الجرأة أيضا في التعامل معه، وأصبحت معروفا وسط كل الناس بالجرأة لأنها أفضل شئ نعبر به عن أنفسنا.
ويقول عمرو عبد العزيز- 21 سنة طالب بكلية تجارة-: أكثر شئ الآن يجعل الإنسان يعبر عن نفسه هو الفلوس، فعندما يكون معي فلوس أستطيع أن أفعل أي شئ ، وأجد من حولي يحترمني أكثر، لدرجة أنني عندما لم يكن معي فلوس أجد أصدقائي يخرجون من غيري، وعندما يكون معي فلوس أكون أنا الكبير، هو الزمن ده كده .. على قد اللي في جيبك تقدر تعبر عن نفسك ويحترمك الجميع.
ويقول محمد عبد المنعم- 20 سنة كلية هندسة-: بالعلم والمستوي الفكري والتعليمي يمكن لأي شخص أن يعبر نفسه، فلا الفلوس أو المظهر هما اللذين يجعلا الناس يحترمونني، لذلك فطول عمري وأنا طموحي أن أكون في مرتبة علمية عالية، وحتى ربنا قدر العلماء، ويجب أن يعلم الجميع ذلك، ولكن للأسف الناس تنظر لمن معه الفلوس نظرة احترام، ولكن أنا عن نفسي بعلمي أعبر عن نفسي.
يقول أحمد صالح - 20 سنة طالب بكلية آداب-: "إللي يخاف يقعد في بيته" هذه الجملة سمعتها من أسامة منير، وبجد عجبتني جدا، لأن فعلا أي شخص المفروض يكون جريئاً في هذا الزمن، وأنا أعبر عن نفسي بهذه الطريقة، يعني لازم أكون جريئاً في أي شئ، فلما أحببت واحدة كانت عندي الجرأة إني أصارحها، ولما شعرت بأن هناك من يأخذ حقي في شئ كانت عندي الجرأة أيضا في التعامل معه، وأصبحت معروفا وسط كل الناس بالجرأة لأنها أفضل شئ نعبر به عن أنفسنا.
ويقول عمرو عبد العزيز- 21 سنة طالب بكلية تجارة-: أكثر شئ الآن يجعل الإنسان يعبر عن نفسه هو الفلوس، فعندما يكون معي فلوس أستطيع أن أفعل أي شئ ، وأجد من حولي يحترمني أكثر، لدرجة أنني عندما لم يكن معي فلوس أجد أصدقائي يخرجون من غيري، وعندما يكون معي فلوس أكون أنا الكبير، هو الزمن ده كده .. على قد اللي في جيبك تقدر تعبر عن نفسك ويحترمك الجميع.
ويقول محمد عبد المنعم- 20 سنة كلية هندسة-: بالعلم والمستوي الفكري والتعليمي يمكن لأي شخص أن يعبر نفسه، فلا الفلوس أو المظهر هما اللذين يجعلا الناس يحترمونني، لذلك فطول عمري وأنا طموحي أن أكون في مرتبة علمية عالية، وحتى ربنا قدر العلماء، ويجب أن يعلم الجميع ذلك، ولكن للأسف الناس تنظر لمن معه الفلوس نظرة احترام، ولكن أنا عن نفسي بعلمي أعبر عن نفسي.
أما إسلام محمود- 19 سنة طالب بكلية التجارة- فيقول: أنا أعبر عن نفسي
بالصوت، حتى ولو الناس تري أن الصوت العالي دليل على ضعف الموقف، ولكني
أصدق جملة تحدث حتى يراك الآخرين، واحترمها جدا، لدرجة أني ألفت نظر الناس
بصوتي العالي!
ويقول أحمد مصطفي- 25 سنة بكالوريوس تجارة-: أعتقد أن الأدب والأخلاق أهم
شئ نعبر به عن أنفسنا، وأنا طول عمري أسمع مدح فيّ بسبب أخلاقي الحمد لله،
فهذا أعطي سمعة طيبة عني وعن أسرتي، لدرجة أنني عندما تقدمت لخطبة فتاة
أهلها رحبوا جدا بسبب أخلاقي وأدبي ولباقتي في الكلام، فهذا أهم شئ طبعا أن
أكتسب احترام الجميع لأني محترم.
خالد صلاح الدين- 20 سنة طالب بكلية آداب- يقول: أعبر عن نفسي بمظهري في كل شئ، لأننا في عصر المظاهر، فيجب أن يكون معي أحدث موبايل وأرتدي أشيك ملابس، ونظارات وساعات، فالأناقة والشياكة والمظهر بشكل عام هي أهم حاجة لكي أعبر عن نفسي.
خالد صلاح الدين- 20 سنة طالب بكلية آداب- يقول: أعبر عن نفسي بمظهري في كل شئ، لأننا في عصر المظاهر، فيجب أن يكون معي أحدث موبايل وأرتدي أشيك ملابس، ونظارات وساعات، فالأناقة والشياكة والمظهر بشكل عام هي أهم حاجة لكي أعبر عن نفسي.
ويقول أسامة فتحي- 20 سنة طالب بكلية تربية -: بالعلم والمركز الاجتماعي
في المجتمع يمكن أن أعبر عن نفسي، ومن يقول أن الفلوس هي التي تعبر عن أي
شخص الآن يكون مخطئ، لأن الفلوس لا تدوم، ولكن السمعة والعلم والمكانة هي
التي تدوم فعلا، وهناك كثير من العلماء والناس الذين كنا نحترمهم ماتوا
فقراء ولكننا مازلنا نكن لهم كل احترام.
أما محمد فهمي- 24سنة ليسانس آداب- فيقول: لا أعبر عن نفسي بأي حاجة ولا
حتى عندي وقت أفكر فيه كيف أعبر عن نفسي، فأنا أشتغل في شركة ومكتبة حتى
أستطيع أن أكون نفسي، يمكن أستطيع بعدها أعبر عن نفسي ! .
و اقرأ ايضاً من المواضيع السابقة
تصنيف :
ليست هناك تعليقات:
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))