600 الف يورو تعويض بسبب علاقة مع زوجته !
دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
ويدعي الزوج أن "زوجته وقعت تحت تأثير سلوك مهووس، أدى إلى تدمير الحياة الأسرية، والتزاماتها الزوجية"، ومن ثمّ جاء "طلب التعويض بموجب المادة 2043 من القانون المدني، الخاصة بالمسؤولية خارج تعاقدية"، عقد الزواج في هذه الحال.
وقال المحامي ماركو بروسكو، الذي يتوكّل عن "العشيق"، في دفاعه أمام القاضي إيمليا بللينا، اليوم، إن موكله "ينفي أن يكون عشيق المرأة، وعلى أي حال، فإن الزوجة ليست ملكية خاصة لزوجها، ومن ثم فإنه حتى لو كان ذلك صحيحاً، فليس هناك أي قانون يحظر أن يقيم رجل علاقة مع امرأة متزوجة".
من جانبه، قال الزوج إنه أصيب "بالإكتئاب"، وقّدم للمحكمة شهادة طبية، علاوة على "أدلة تثبت خيانة زوجته"، وتعتبر هذه أول حالة يلجأ فيها زوج للقضاء بدعوى مماثلة حتى الآن في إيطاليا.
دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
رفع زوج إيطالي، طلباً إلى المحكمة للحصول على تعويضات بقيمة 600 ألف يورو، من عشيق محتمل لزوجته، بسبب العلاقة بينهما.
وذكرت وكالة "آكي" الإيطالية أن المحكمة المدنية، في مدينة سبوليتو، قرب بيروجا وسط إيطاليا، تنظر في طلب زوج إيطالي، الحصول على تعويضات بقيمة 600 ألف يورو، من عشيق محتمل لزوجته، والتي تقسم بالتساوي بينه وبين أولاده، نتيجة الأضرار التي لحقت بالأسرة بسبب تلك العلاقة.
وذكرت وكالة "آكي" الإيطالية أن المحكمة المدنية، في مدينة سبوليتو، قرب بيروجا وسط إيطاليا، تنظر في طلب زوج إيطالي، الحصول على تعويضات بقيمة 600 ألف يورو، من عشيق محتمل لزوجته، والتي تقسم بالتساوي بينه وبين أولاده، نتيجة الأضرار التي لحقت بالأسرة بسبب تلك العلاقة.
ويدعي الزوج أن "زوجته وقعت تحت تأثير سلوك مهووس، أدى إلى تدمير الحياة الأسرية، والتزاماتها الزوجية"، ومن ثمّ جاء "طلب التعويض بموجب المادة 2043 من القانون المدني، الخاصة بالمسؤولية خارج تعاقدية"، عقد الزواج في هذه الحال.
وقال المحامي ماركو بروسكو، الذي يتوكّل عن "العشيق"، في دفاعه أمام القاضي إيمليا بللينا، اليوم، إن موكله "ينفي أن يكون عشيق المرأة، وعلى أي حال، فإن الزوجة ليست ملكية خاصة لزوجها، ومن ثم فإنه حتى لو كان ذلك صحيحاً، فليس هناك أي قانون يحظر أن يقيم رجل علاقة مع امرأة متزوجة".
من جانبه، قال الزوج إنه أصيب "بالإكتئاب"، وقّدم للمحكمة شهادة طبية، علاوة على "أدلة تثبت خيانة زوجته"، وتعتبر هذه أول حالة يلجأ فيها زوج للقضاء بدعوى مماثلة حتى الآن في إيطاليا.
تصنيف :
ليست هناك تعليقات:
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))