بريطاني نذل يسرق آلاف الجنيهات من أموال جُمعت لإنقاذ حياة ابنه
1.دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
سرق بريطاني في السادسة والأربعين من العمر
16.500 جنيه إسترليني من أموال تم جمعها خصيصاً لإنقاذ حياة ابنه الذي كان
يعاني من مرض عضال.
وقالت صحيفة "ديلي اكسبريس" إن جوليان إيمز أسس جمعية خيرية لابنه مايكل، والذي أصبح في سن مراهقته أصغر ضحية تعاني من مرض العصبية الحركية في بريطانيا.
وأضافت أن الجمعية تمكنت من جمع 55 ألف جنيه إسترليني لتغطية نفقات إرسال مايكل إلى الصين لعلاج خلاياه الجذعية، لكن والده وضع يده على بقايا الأموال في الصندوق، بعد فشل علاج ابنه تاركاً فيه 1300 جنيه إسترليني فقط.
وأشارت الصحيفة إلى أن المال الذي تركه جوليان لم يكن كافياً حتى لدفع تكاليف جنازة ابنه مايكل حين توفي في إبريل الماضي عن عمر ناهز 24 عاماً.
وقالت إن محكمة التاج في مدينة كارديف أبلغت جوليان أن سلوكه كأب للحصول على أموال علاج ابنه كان مشيناً ومخجلاً.
وستصدر المحكمة في الأسابيع المقبلة حكمها بحق جوليان.
وقالت صحيفة "ديلي اكسبريس" إن جوليان إيمز أسس جمعية خيرية لابنه مايكل، والذي أصبح في سن مراهقته أصغر ضحية تعاني من مرض العصبية الحركية في بريطانيا.
وأضافت أن الجمعية تمكنت من جمع 55 ألف جنيه إسترليني لتغطية نفقات إرسال مايكل إلى الصين لعلاج خلاياه الجذعية، لكن والده وضع يده على بقايا الأموال في الصندوق، بعد فشل علاج ابنه تاركاً فيه 1300 جنيه إسترليني فقط.
وأشارت الصحيفة إلى أن المال الذي تركه جوليان لم يكن كافياً حتى لدفع تكاليف جنازة ابنه مايكل حين توفي في إبريل الماضي عن عمر ناهز 24 عاماً.
وقالت إن محكمة التاج في مدينة كارديف أبلغت جوليان أن سلوكه كأب للحصول على أموال علاج ابنه كان مشيناً ومخجلاً.
وستصدر المحكمة في الأسابيع المقبلة حكمها بحق جوليان.
و اقرأ ايضاً من المواضيع السابقة
ليست هناك تعليقات:
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))