سعودي يخير"عشيقته" المتزوجة بين معاشرة ابن عمه أو فضحها
1.دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
وفي شكوى قدمتها للهيئة قالت إنها رضخت له تحت تأثير الضغوط والتهديد، وخرجت معه ثلاث مرات، ومكنته من نفسها، لكنه لم يكتفِ بذلك، وراودها لتمكِّن ابن عمه من نفسها أو يفضحها بإيصال كل ما لديه إلى زوجها.
وأضافت بأنها استعطفته لتركها وشأنها وإنهاء تلك العلاقة، لكنه زاد من تهديداته، وأصر على مطالبه.
وتابعت : إنها دخلت في حالة نفسية سيئة، وعصفت بها رياح الخوف والفضيحة، لكنها اهتدت إلى الحل، وهو توبتها والتواصل مع رجال الهيئة بشكوى، دوَّنت بها كامل تفاصيل قضيتها، وأنها تائبة، وترجو مساعدتها والستر عليها.
وبناء عليه بادر رجال الهيئة بعمليات البحث والتحري، التي أثبتت من خلال المتابعة ورسائل الجوال والاتصالات صحة شكوى السيدة؛ فتم بعد ذلك عمل كمين مُحْكم، ضُبط من خلاله الشاب في أيدي رجال الهيئة، وعُثر بجواله على جميع التسجيلات والرسائل والصور للسيدة وفتيات كثيرات غيرها، كان يقوم بابتزازهن.واعترف الجاني خلال التحقيقات الأولية بمعرفته السيدة، ودخوله عليها في منزلها أكثر من مرة.
سجَّل رجال الهيئة تلك الاعترافات في محضر
تم تحريره، وأُحيلت القضية والشاب إلى الجهات الأمنية لاستكمال التحقيقات
بهيئة التحقيق والادعاء العام بحُكْم الاختصاص
دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
2.نتيجة تنسيق المعاهد والكليات والجامعات ثانوية عام ودبلومات وأزهر
3.الجامعات والمعاهد المعتمدة في مصر
تابعنا خلال الأيام القليلة المقبلة إن شاء الله سيتم الإعلان عن الأسعار الجديدة لكل معهد
نجح رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن
المنكر بمركز حي الفوز جنوب الرياض في إنهاء معاناة سيدة متزوجة بعد عملية
ابتزاز تعرَّضت لها من قِبل شاب في العشرينيات من العمر.
وكانت السيدة قد تقدمت بشكوى لرجال
الهيئة، أفادت فيها بأنها تمر بأزمة عصيبة؛ من جراء خطأ ارتكبته بعد أن
غرَّر بها شاب عن طريق مكالمة تليفونية، كانت بالخطأ، ثم تكررت، وكانت في
كل مرة تصد فيها الشاب، إلى أن استطاع بحيله وكلامه المعسول إيقاعها في
شباكه وتوثيق العلاقة معه، لدرجة أنه نجح في الحصول على صور لها وتسجيل
مكالماتهما، ثم كشَّر عن أنيابه بتهديدها للخروج معه وتمكينه من نفسها.
وفي شكوى قدمتها للهيئة قالت إنها رضخت له تحت تأثير الضغوط والتهديد، وخرجت معه ثلاث مرات، ومكنته من نفسها، لكنه لم يكتفِ بذلك، وراودها لتمكِّن ابن عمه من نفسها أو يفضحها بإيصال كل ما لديه إلى زوجها.
وأضافت بأنها استعطفته لتركها وشأنها وإنهاء تلك العلاقة، لكنه زاد من تهديداته، وأصر على مطالبه.
وتابعت : إنها دخلت في حالة نفسية سيئة، وعصفت بها رياح الخوف والفضيحة، لكنها اهتدت إلى الحل، وهو توبتها والتواصل مع رجال الهيئة بشكوى، دوَّنت بها كامل تفاصيل قضيتها، وأنها تائبة، وترجو مساعدتها والستر عليها.
وبناء عليه بادر رجال الهيئة بعمليات البحث والتحري، التي أثبتت من خلال المتابعة ورسائل الجوال والاتصالات صحة شكوى السيدة؛ فتم بعد ذلك عمل كمين مُحْكم، ضُبط من خلاله الشاب في أيدي رجال الهيئة، وعُثر بجواله على جميع التسجيلات والرسائل والصور للسيدة وفتيات كثيرات غيرها، كان يقوم بابتزازهن.واعترف الجاني خلال التحقيقات الأولية بمعرفته السيدة، ودخوله عليها في منزلها أكثر من مرة.
ليست هناك تعليقات:
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))