خلاص يا ليلة
دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
خلاص يا ليلة
ما بين الصح والغلط
ما بين التجارب والصموت
ما بين الصراحة والكدب
ما بين الحب والكره
ما بين جميع المعانى وعكسها
بيعيش اى حد فينا
ساعات كتير بيختار وساعات بيبقي هو الاختيار
ساعات بيبقي مجرد اداة الكل يستخدمها للوصول لأغراض
سواء ان كانت نضيفة او خلافه
المهم انه مجرد وسيلة مش اكتر
وساعات بيكون في ايده الاختيار
مبيعرفش غير نفسه وبس
يعنى الموضوع عندنا منقسمين لجزئين
جزء لما الانسان بيقي هو الاختيار
وجزء لما يكون في ايديه الاختيار
نمسك الجزء الاول
وهو لما يكون هو في ايديه الاختيار
يعنى بيحرك الناس زى قطعة الشطرنج و مجرد اداة
نستخدمها وقت ما نحب ونرميها وقت ما نحب
نستخدمها علشان مصلحتنا احنا مصلحتنا احنا وبس
بنستخدمها علشنا
مبنرعيش لا احاسيس ولا مشاعر فيهم
ولا بنراعى نقطة الضعف اللى جبرت الناس دول على ترك انفسهم لينا
ان كان حب منهم لنا او ازمة حياة لجئتهم
او ظروف وازمات غير واضحة المعالم
مبنرعيش غير المصلحة اللى تخصنا وبس
لكن مهما كانت الدوافع هنا الفرد الملام مش بس
هو الشخص المستغل ولكن الشخص المستخدم هو كمان غلطان
انه ترك نفسه لمن لا يرحم وخلاه يلعب بيه
دليل كامل لمصروفات و تنسيق ومعلومات أي معهد
خلاص يا ليلة
بقلمي / أحمد حسن عبد الكريم
ما بين الصح والغلط
ما بين التجارب والصموت
ما بين الصراحة والكدب
ما بين الحب والكره
ما بين جميع المعانى وعكسها
بيعيش اى حد فينا
ساعات كتير بيختار وساعات بيبقي هو الاختيار
ساعات بيبقي مجرد اداة الكل يستخدمها للوصول لأغراض
سواء ان كانت نضيفة او خلافه
المهم انه مجرد وسيلة مش اكتر
وساعات بيكون في ايده الاختيار
مبيعرفش غير نفسه وبس
يعنى الموضوع عندنا منقسمين لجزئين
جزء لما الانسان بيقي هو الاختيار
وجزء لما يكون في ايديه الاختيار
نمسك الجزء الاول
وهو لما يكون هو في ايديه الاختيار
يعنى بيحرك الناس زى قطعة الشطرنج و مجرد اداة
نستخدمها وقت ما نحب ونرميها وقت ما نحب
نستخدمها علشان مصلحتنا احنا مصلحتنا احنا وبس
بنستخدمها علشنا
مبنرعيش لا احاسيس ولا مشاعر فيهم
ولا بنراعى نقطة الضعف اللى جبرت الناس دول على ترك انفسهم لينا
ان كان حب منهم لنا او ازمة حياة لجئتهم
او ظروف وازمات غير واضحة المعالم
مبنرعيش غير المصلحة اللى تخصنا وبس
لكن مهما كانت الدوافع هنا الفرد الملام مش بس
هو الشخص المستغل ولكن الشخص المستخدم هو كمان غلطان
انه ترك نفسه لمن لا يرحم وخلاه يلعب بيه
ومن هنا نوصل للجزء التانى
الجزء بتاع الشخص اللى بيبقي هو الاختيار
الشخص ده يا ترى مهما كان حبه للاخرين
مهما كانت الظروف
هل توصل لإنه يسيب نفسه لغيره يتحكم فيه
هل توصل لإنه ينسي روحه ويفضل مذلول
بين ايادى عديمة الرحمة
طب ليه محاولش يخرج من وضعه ده
ليه محاولش يغير قلبه وعقله وظروفه
اى كان نوع اللى بيخليه محكوم
يتبقي سؤال اخير
يا ترى اللى غلطان مين فيهم
اللى سايب نفسه محكوم من غيره ومنعرفش ليه وايه وصله لكده ؟
واللا اللى بيستغل الشخص ده اسوء الاستغلال ؟
واللا الظروف اللى وصلت ده وده لكده ؟
الجزء بتاع الشخص اللى بيبقي هو الاختيار
الشخص ده يا ترى مهما كان حبه للاخرين
مهما كانت الظروف
هل توصل لإنه يسيب نفسه لغيره يتحكم فيه
هل توصل لإنه ينسي روحه ويفضل مذلول
بين ايادى عديمة الرحمة
طب ليه محاولش يخرج من وضعه ده
ليه محاولش يغير قلبه وعقله وظروفه
اى كان نوع اللى بيخليه محكوم
يتبقي سؤال اخير
يا ترى اللى غلطان مين فيهم
اللى سايب نفسه محكوم من غيره ومنعرفش ليه وايه وصله لكده ؟
واللا اللى بيستغل الشخص ده اسوء الاستغلال ؟
واللا الظروف اللى وصلت ده وده لكده ؟
تصنيف :
مقالاتى بقلمى
ليست هناك تعليقات:
(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))